tag:blogger.com,1999:blog-86480850441552635072024-03-22T05:27:23.378+02:00فيونكه خضراباحب الفيونكات ف رقتها.. ولو هاختار لها لون هيبقى الأخضر.. عارفه إنه يدل على سذاجه بس أعمل ايه؟ أدينى بادعى.. بكرة تستوى.. ربنا قادر على كل شئهبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.comBlogger43125tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-87382590732313880112011-02-12T07:28:00.005+02:002011-02-12T07:55:11.341+02:00ردود أفعال :))) :(<div dir="rtl" style="text-align: right;"><span style="color: rgb(0, 102, 0);"><span style="font-size:130%;"><span style="color: rgb(102, 0, 0);">#سبعين مليون! سبعين مليون؟! (عجوز يفكر ويتعجب بصوت عال)<br /><br /></span>-مليار ياحاج مش مليون! ( أخي مصححاً)<br /><br /><span style="color: rgb(102, 0, 0);"># مليوووون! مليووووووووون! (العجوز مصراً)<br /><br /></span><span style="color: rgb(255, 102, 102);">* متحاولش! هو آخره مليون! (عامل بوكالة المنصورة يبدو أنه يعرف العجوز)<br /><br /></span><br /><span style="color: rgb(51, 153, 153);">* اخترناه.. اخترناه.. وكمان احنا اللي خلعناه (آخر بوكالة المنصورة مدندناً)</span><br /><br /><span style="color: rgb(153, 153, 0);"># بس كده هتروح علينا العلاوة! (مدير وكالة المنصورة ضاحكاً)</span><br /><br /><span style="color: rgb(102, 51, 51);">#ربع جنيه يا أبلة! ربع جنيه! جعااان! (أحد أولاد الشوارع من اللي بيمسكوا ف ديلك شارع كامل)</span><br /><span style="color: rgb(51, 51, 255);">* بس ياض! بلاش رخامه! (أحد المارة الشبان)</span><br /><br /><br /><span style="color: rgb(204, 51, 204);">* بس كده أخويا مش هينزل أجازه! أصله قوات مسلحة! (بائعة بمحل ملابس)</span><br /><br /><span style="color: rgb(204, 0, 0);">- كان من الممكن أن نطلق عليه لقب الرئيس السابق.. ولكنه اختار "الرئيس المخلوع" (الشيخ القرضاوي لتليفزيون الجزيرة)</span><br /><br /><span style="color: rgb(102, 51, 51);">* مبروك على ايه؟ والله زعلنا عليه! (زوجة حارس العقار)</span><br /><br /><br /><span style="color: rgb(51, 51, 153);"><br />-An historic euphoric moment >>>a BBC broadcaster</span><br /><span style="color: rgb(153, 51, 153);"><br />-When people want something, they get it<<< a passerby<br /><br /></span><span style="color: rgb(255, 102, 0);">-The 1st revolution in the world with no leaders.. The youth is the leader >>> Dr. Amr Khaled to BBC Radio</span><br /></span></span></div>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-28924528428998603722010-03-02T10:01:00.007+02:002010-03-02T11:10:03.400+02:00أغسل هدومي.. وأنشر همومي*<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhD7l_JGKR0ucVjMXQ55JfNM1a1_vPN4qK_O0uA2kW0rVasM-WI7gf-Nd4ASbsnM3BPAh2BziD0tA_un3eharUQPqHjzBttgWiuel6Q7Yggwc6j4zR2Y00Pen1XOBouTzc6QJPOniaG1tND/s1600-h/4bf1.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5443946318674181202" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 240px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhD7l_JGKR0ucVjMXQ55JfNM1a1_vPN4qK_O0uA2kW0rVasM-WI7gf-Nd4ASbsnM3BPAh2BziD0tA_un3eharUQPqHjzBttgWiuel6Q7Yggwc6j4zR2Y00Pen1XOBouTzc6QJPOniaG1tND/s320/4bf1.jpg" border="0" /></a><br /><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">"هو عادي لما أبدل كراسي؟"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">" أيوه.. مفيش مشاكل.. القطر فاضي"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">انتقل بهدوء لمقعدين في الصف الآخر بعد أن طمأنني الرجل بأنه مفيش مشاكل والقطر فاضي.. رأيت أنه من المناسب أن أترك الأربعة مقاعد لذلك الرجل وصديقه..فلست بحاجة لقعدة الصالون تلك.. تمردقائق ويأتى رجل ليخبرنى بأن هذا مقعده الذى أجلس فيه ويشير بيده لكي أفسح له المكان أو أجلسه بجواري</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">" آه..حضرتك ممكن تقعد هنا معاهم..أنا معلش بدلت كراسي..واهو تقعدوا براحتكو"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">على مضض يجلس في الصالون ولازال ينظر إلى مقعدي الغلبان.. أتعجب ..هو الكرسى ف ايد الوحيد عجبه؟!.. يتحرك القطار فأرن رنة طويلة لصديقتى الطنطاوية على حسب اتفاقنا وأتمتم بدعاء السفر ليداهمني الرجل صاحب المقعد بسؤاله </span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">"والكرسى الفاضي ده لمين؟"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">" ده لصاحبتي.. هتركب من طنطا"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">" من طنطا؟! وحاجزالها الكرسي من هنا؟"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">" أيوه عادي.. وبعدين القطر فاضي.. عادى يعني!"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">" ايه؟ هو بمزاجك؟"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">" أيوه.. بمزاجي!"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">" ليه يعني؟ ده ف شرع مين ده؟ هي تكيه؟"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">أدركت أنه مصرى كسائر المصريين من هواة جر الشكل ع الصبح وبينما أعرضت عن الكلام يتدخل الرجل الأول ليوضح مرة أخرى أن القطر فاضي ومفيش مشكلة يعني.. تماسكت وحاولت ألا أفقد حماسي وفرحتي برحلتي إلى الإسكندرية.. أفتح مجلة الشباب ليصادفني حوار مع د. يحيى الرخاوي بعنوان: "الرجل أكثر بجاحة والمرأة أكثر خسارة".. أتشاغل بالقراءة ولازال الرجل يعكننى بنظراته.. لو أنني سأمر على ثلاثة من الصديقات لكنا أصبحنا عزوة ولما كان لبني آدم كبير أو صغير ليكلمنا نص كلمة.. كنت سأحتل الأربعة مقاعد وننسى سوياً من حولنا.. أعود من أحلام اليقظة على صوت أليسا منبعثاً من آخر العربة.. اثنان أصرا على تشغيل الألبوم الجديد ليسمعه الآخرون بما فيهم أنا ببلاش.. أنتظر طنطا بفارغ الصبر.. فتأتي وتأتي معها صديقتي لأشعر بالونس الذى تفتقده ولو كان عمرك كام سنة ومسافر لوحدك.. أحكي لها ملخص ماحدث قبل أن تأتي ثم أتقمص دور مشرف الرحلة فأخرج خريطة الأسكندرية وأحيطها علماً ببروجرام الرحلة.. وكعادتي وكأي مواطن منصوري مقدم على مغارة علي بابا الشهيرة بإسم الأسكندرية أطمع فى الإستيلاء على الذهب والياقوت والمرجان مرة واحدة.. يعني سينما وشوبنج وأكلة سمك وقعدة ع البحر.. تحذرنى صديقتى من عامل الوقت اللي عمره مابيبقى فى صالحنا.. أدرك أن يوم الشتا فعلاً قصير ولابد من تحديد الأولويات.. وبعد الرغي الكتير.. تعلن مشرفة الرحلة:</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- طب بصي احنا نوصل بالسلامة ونقطع تذاكر عودة.. وعلى أساس معاد الرجوع نحدد هنروح فين.. تمام؟</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- ماشي.. بس أهم حاجه نفطر.. أنا جعااااااانه!</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- كلينا بقى.. ولا تقلقي ..الرحلة بالمشاريب.. معايا عصير.. هتشربى ايه؟ برتقان ولا جوافه؟</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">وبعد تصبيرة من العصير وشوكولاته فلووتس اللي لذتها في خفتها.. نقرأ جريدة الدستور سوياً.. جميل أن يكن قدرك الصفحة اللي ع الشمال ومن معك الصفحة اللي ع اليمين وألا تقلب الصفحات إلا بإذن من يشاركك القراءة.. كانت من أحلى المرات التى أقرأ فيها نصف الجريدة لأقرأ نصفها الآخر فى رحلة العودة حينما نبدل كراسي.. ولا بلاش.. هى تكيه؟؟؟ نرفع الرؤوس عن الجريدة لنتأمل السحابات البيضاء الجميلة والمزارع التى تلونت بكافة درجات الأخضر.. وفجأة! يطغى اللون الرصاصى على المشهد وتنهمر المياه على النافذة التي كانت من دقائق قليلة تعرض لاندسكيباً بديعاً لأرى سيناريو الرحلة وقد أصبح داكناً كئيباً</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">" الله أكبر! مع إني ماقلتش لحد خالص ع الرحلة دي.. شكلنا هنتحبس ف أي مول.. ولا باقول ايه..احنا نلمس الأمة ونرجع وهو اسمنا غيرنا جو برضه"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">" ياحلاوه! بابا قاللي الجو هيبقى برد أوي.. أصل ده وقت نوه"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">أصمت وأترقب "الشمسه الطالعه وأنا فيها دايب".. أومال هأنشر همومي إزاي؟! كنت قعدت ف بيتنا ونشرتهم ع الستاند وخلاص.. بس لأ.. ربنا كبير وقادر يفرح ناس غلابه زينا.. نقترب من الأسكندرية وقد سبقنا السحابة الرصاصية الغاضبة لنرى سحابات صغيرة مرحبة وليس من خصالها الغدر.. نترجل ونهرول نحو شباك التذاكر لتأمين رحلة العودة.. وبالفعل تقطع مي تذكرتين في قطار السادسة..كنت أتمتع بدور مشرف الرحلة فنظرت إليها معلنة:</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- كده قدامنا بتاع خمس ساعات.. وأربع محطات ترام.. اتنين شرق سيدي جابر واتنين غربها.. طب بصي نلغي سان ستيفانو والسينما؟</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- لأ إزاي ؟ أنا نفسي أشوف "بي مووفى" وكمان نعرف نصلى ونرتاح شويه.. بصي أنا متفائله..هنلحق إن شاء الله.. طب أجيب سندوتشات فول وفلافل م الراجل ده؟</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- مين ده؟ يابنتي بلاش عك بقى.. ده أنا هاغديكي ف "حوده جُندل".. هاسنجفك يعني!</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">نتشعلق بالترام .. وبين صلصلة النقود المعدنية وتكتكات الكمسري أسأل:</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">" سان ستيفانو كمان كام محطه؟"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">" تسعه "</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">"جميل ياميموي.. كده فيها نص ساعه.. ايه ده !انتي بتعملي ايه؟ لا والله أنا عازماكي.. بس افتكري الجمايل دي.. التذكرة بربع جنيه على فكرة!"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">نصل في ميعاد مناسب جداً.. أدرك هناك إن الواحد يقدم الخميس عشان يلاقي الخميس برضه.. فقد أصرت مي أن تعزمني على السينما.. أكيد اتكسفت مني عشان عزمتها ع الترماي.. أحملق قليلاً في شاشة المقاعد وأتذكر مقاعد القطار ليطرأ على ذهني تساؤل بديهي..هو ليه مايعملوش شاشة كده عشان الواحد يختار الكراسي منها؟؟ أنفض التساؤل عن رأسي فقد حان وقت المتعة.. متعة أن تشاهد فيلماً من نوعية الأفلام التي قلما يحبها الكبار في مصر.. متعة أن يشترك معك أحدهم في حب تلك الأفلام.. متعة أن تصرح بأنك أيوه يا عمو داخلين قاعة 3 اللي فيها "بي مووفى".. متعة أن تغوص يدك في كيس الشيبسي المملح بحجمه العائلي وأن تكون معزوم عليه برضه.. نضحك على إفيهات ليست بساذجة ولا خارجة.. نملي أعيننا بألوان مبهجة ..نشترك مع باري في تمرده على حياة الخلية حيث العمل حتى الموت.. نود أن نقابل من يمنحنا فرصة أخرى للحياة بل للعيش بمزاج نحلة تخرق قوانين المملكة لتتحدث مع الآدميين أصحاب الحس المرهف وتحارب الجشعين والمستغلين.. نخرج من القاعة بشحنة من النشاط لنتشعلق ثانية في الترام ونتجه نحو جليم ..أردت أن أشتري حذاءاً جديداً من ريم.. ولكنها الثالثة عصراً وأعتقدت أنه ميعاد استراحتهم اليومية.. وقد كان ذلك بالفعل ولكن الرجل وقد اتسعت أعينه بالدهشة حينما أخبرته:</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- أنا جايالك من آخر الدنيا ولازم ألاقي مقاسي</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- على فكرة احنا بنقفل دلوقتي بس النهاردة طولنا شويه!</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">لا أستعجب ..فمن المؤكد أنه حظي.. ورزقه أيضاً.. ننتظر الترام قليلاً وقد أخذت أصف لمي في تثاؤبها الثامن أو التاسع منذ قابلتها طبق السي فوود المتين اللى هيجيبها الأرض.. وفي الترام وبعد محاولة فاشلة لمعرفة عدد المحطات من ذلك الستيكر المخربش أعلى الباب نطلب من الفتاه التى جلست أمامنا أن تنبهنا قبل الوصول عند محطة الجامعة.. ولأنها سكندرية ودودة أرادت أن تساعدنا أكثر</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">" انتو رايحين فين بالظبط هناك؟"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">" بصى عند كلية تجارة كده.. فيه محل سمك هناك اسمه "حوده جُندل".. عارفاه؟"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">ترد بالنفي.. ماهو الإسم مش رومانسي خالص فعلاً.. وأشك إن كانت هناك يفطه أصلاً.. أراجع الوصفة بصوتٍ عالٍ وكأنني أردت فقط أن أطمئن مى إننا هناكل النهارده:</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- هننزل ف محطة كلية تجارة نلاقي بنزينه على ايدنا الشمال.. نمشي على نفس الصف.. نعدي أول شارع.. وف تانى شارع هنلاقي مسجد صغير..هو بقى ف الممر اللي جنبه.. ماتقلقيش يابنتى! هنتوه بإذن الله!</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">كنت أمزح.. فلفظ الأسكندرية لا يجتمع أبداً مع لفظ التوهان في جملة واحدة.. وحتى إن ضللت الطريق لن تشعر بأي خوف أو قلق فلك أن تسأل وألف -بلا مبالغة- يدلوك.. ننزل لنجد البنزينه على الشمال بالفعل.. ونمر بأول شارع ثم ندخل الثاني حيث المسجد الصغير والممر والمعلم حوده شخصياً.. أدعو لوالدي بالصحة والستر فهو من نصحني بإن لو سمك يبقى حوده جُندل.. نستبعد الجلوس في الممر حيث ملقف الهوا واللي رايح واللي جاي وغسيل ينقط فوق دماغك طول مانت بتاكل.. نصعد للدور الأول وسط هجوم عجيب من البشر.. ولا ترابيزه فاضيه! نصعد للثاني لنجد طاولة لازال عليها أطباق من قابلونا على السلم.. هى مايمكن وصفها بآ لونلي تيبل دجست فور ون.. ولكن تحايلوا على الظروف وجعلوها لإثنين.. وتحايلت أنا كمان وأضفت كرسياً ثالثاً من طاولة مجاورة بعد أن استأذنت صاحبها.. ايه؟ أيوه هي تكيه.. يعني هنحط الشنط على رجلينا مثلاً؟؟ تأتي فتاه لتستبدل الأطباق الفارغة بأطباق الخبز والسلطات.. وتسأل بكل قرف:</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- طلبتو؟</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- لأ لسه</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">يأتينا آخر ليسأل نفس السؤال.. فجاوبته بسؤال آخر:</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- هو سامح فين؟</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- عايزه سامح؟</span><span style="color:#336666;"> حاضر ..أندهله</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">تضحك مي:</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">" أيوه يامعلمه! يابنتي كنا طلبنا وخلاص..الوقت بيجري!"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">" لأ .. اللي نعرفه أحسن م اللي منعرفوش.. وعشان يتوصى"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">سرعان ما يأتي سامح بإبتسامته المعهودة:</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- يا أهلا وسهلاً.. منورين.. فيه مقلي ومشوي ولا احنا هناخد طبقين مشكل؟</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;"> فتضيف مي:</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- و رز كمان طبعاً</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- عينيا!</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;"> نستمتع بمشاهدة كافة طبقات الشعب المصري وقد اشتركت فى حب حوده.. وفي خلفية من بكاء طفل غتيت ودردشات الناس ونداءات العاملين بالمحل نستقبل طبقي الأرز وطبقين من كنوز البحر الأبيض المتوسط ..يتراص الجندوفلي بجوار السيبيا والجمبري والسمك الفيليه البلطي والباربوني في لوحة فنية جُندلية بديعة.. نأكل ونبلع بالحاجة الساقعة التي أتت بعد طول غياب وكثير من "لو سمحتي عايزين واحده كولا وواحده سبرايت".. تنصحنى مي بأن نأكل بسرعة لعلنا نلحق ربع ساعة ع البحر.. وبالفعل نخرج بعد أن شكرنا سامح وأخبرناه بأن كله تمام.. نلتقط بعض الصور لإسكندرية مابعد الغروب.. يختلط آخرالنور الرباني بإضاءات الفنانين أسفل الجداريات وحول مكتبة الأسكندرية.. وحينما يعلن موبايلي أن ذاكرته قد امتلأت عن آخرها أكتفي بماصورته ..نركض على الكورنيش وقد أخذت أكرر:</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">" احنا ايه اللي عملناه ف نفسنا ده؟ أنا هافرقع م اللي كلته.. بس الأكل كان خطير فعلاً.. احنا ناخد تاكسي بقى عشان نلحق.. مش عارفه ليه حاسه إن القطر هيفوتنا.. نظام القطر قام يا فالحه!"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">"ههههههه ليه بس؟! ربنا يستر!"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;"> أخرج التذكرة من حقيبة يدي المكدسة وأحدق بنظري اللي على قده مستعينة ببعض إضاءات الشوارع المتتابعة على نافذة التاكسي:</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- مي!ده الست كاتبه 6 ع التذكرة.. يعني كده لسه خمس دقايق ويقوم يافالحه</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- لأ ماهو المعاد مطبوع أهو ..سته وتلت رقم الكرسي 56..انتي كام؟</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- 14 ..جميل! قلتها مع مطة شفاه شاركتنى إياها صديقتي التي تساءلت:</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;"> هو احنا مش قاطعين سوا؟</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- ولايهمك يابنتي نبدل كراسي..هههههه </span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">وحينما وصلنا لنلحق بقطار السادسة (الميعاد الودي) أو السادسة والثلث(الميعاد الرسمي) بحثنا عن أصحاب الجاكيتات الزرقاء فوجدنا أحدهم لنسأله عن رقم الرصيف فيجيب:</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">- على رصيف 2 بس ده بييجى 6 ونص </span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">وعندها أخذنا القرار بأن نرتشف كوبين من الشاى ..وبالفعل يأتي الشاي المنتظر بمصاحبة قطعتين من الكيك اللى هتاخده بالإكراه (من تقاليد معظم محطات سكك حديد مصر).. نجلس بعدها على أحد البنشات الرخامية الباردة لننتظر قطار الساعة السادسة (الميعاد الوهمي) الذى شرف رصيف 2 فى تمام الساعة السابعة.. نلمح رقم 14 ..فنجلس بسرعة.. وتأتي بنوته تجاهنا... فنوضح:</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;">" معلش بقى.. أصل احنا بدلنا كراسي"</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;"></span> </div><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#336666;"></span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="font-size:130%;"><span style="color:#333399;">*من أغنية منير "يا اسكندرية"-كلمات أحمد فؤاد نجم</span></span></div><div dir="rtl" align="right"> </div><div dir="rtl" align="right"></div><div dir="rtl" align="right"><span style="font-size:130%;color:#333399;"># التدوينة كتبتها منذ عامين في مدونتي القديمة على الياهوو</span> </div>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com13tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-11850538304788080712010-02-21T10:44:00.003+02:002010-02-21T11:38:23.027+02:00ساقية في المنصورة؟ ممكن؟<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjRzKQfqY3rw4zZvO0VlE-E8vnY8WsvDrde_EgP2sbgvhLum5kn9QfoN5b5fzSXX0aUNV-7O2eiXkLvPVLKV05G9alJW_k4cY9xR6mBM4iFY2Hkm6M_HiOzKUonL5NT_YMVRuE819o43uYp/s1600-h/%D8%B3%D8%A7%D9%82%D9%8A%D9%87+%D8%A8%D8%AC%D8%AF.JPG"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5440628296797539986" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 209px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjRzKQfqY3rw4zZvO0VlE-E8vnY8WsvDrde_EgP2sbgvhLum5kn9QfoN5b5fzSXX0aUNV-7O2eiXkLvPVLKV05G9alJW_k4cY9xR6mBM4iFY2Hkm6M_HiOzKUonL5NT_YMVRuE819o43uYp/s320/%D8%B3%D8%A7%D9%82%D9%8A%D9%87+%D8%A8%D8%AC%D8%AF.JPG" border="0" /></a><br /><div><span style="font-family:Arial;font-size:130%;color:#3366ff;"></span></div><br /><div><span style="font-family:Arial;font-size:130%;color:#3366ff;">وكان أول لقاء مفتوح بيننا.. السبت 20 فبراير 2010 .. هنا في المنصورة..مع مين؟ مجموعة شباب زي الفل.. من طب وصيدلة وهندسة وتربية وتجارة وآداب.. ناس اتخرجت واشتغلت وناس لسه طلبة وناس شايفه إن عندها حاجه ممكن تقدمها للناس.. مجهود بقى ولا موهبة ..المهم إن كلنا اجتمعنا على فكرة واحدة وهي حبنا لساقية الصاوي وكمان حقدنا ع الجماعة المصراوية- المقيمين في القاهرة يعني.. بس ماكتفوش بالحقد وخلاص زيي كده.. لأ ..قالوا وليه مانعملش جروب ع الفيس بوك ونشوف الناس ممكن تقدم ايه عشان تحول الحلم لحقيقة... وبصراحة انبهرت جداً امبارح بأصحاب الفكرة- مي وأحمد وغادة وعبدالفتاح- وكمان الناس اللي تحمست وحضرت وكتبت اقتراحات ودخلت في مناقشات وبصراحة العصف الذهني اللي اتعمل ينم عن شباب منصوري قادر- إن شاء الله- على الشغل بجدية ع الفكرة وتحويلها واحدة واحدة لواقع ملموس.. وبدأت مي في عملية تسكين المتطوعين في فرق عمل.. المفترض إن كلنا داخلين في فريق الإعداد لملف كامل من مجاميعه عن المكان المقترح والمتطوعين وأصحاب المواهب والأفكار الجديدة.. وبعد كده وإيماناً بالمثل القائل"إدي العيش لخبازه.. ومش هياكل نصه.. متخافش!" قلنا يبقى فيه فريق لإختيار المكان المقترح وده تم الإستقرار على أعضاءه في حين إن الباب مفتوح لسه لحد حاسس إنه ممكن يفيد في الموضوع ده.. وفيه فريق للعلاقات العامة والمقابلات.. إن شاء الله يبقى فيه مقابلات مع شخصيات مرموقة تدعم الفكرة وتساعدنا ده غير طبعاً المقابلات الرئيسية مع محافظ الدقهلية والمهندس محمد الصاوي.. بس لازم نكون مستعدين وجاهزين قبل المقابلتين دول بالذات.. التفاؤل ملاني امبارح.. وحسيت إني خدت نفس عميق من هوا نضيف ونقي .. وكمان لما شفت بداية ساقية الزمالك في الكليب اللي اتقدم.. قلت طب ليه لأ؟ ممكن! بس المهم دلوقتي إننا بنجمع أكبر قدر من الناس الداعمين للفكرة أو اللي ممكن يفتحوا السكك قدامنا.. وأكيد كل واحد له سكة وحته بتاعته يقدر يشتغل عليها! آه كنت هانسى! امبارح بانت أوي حتة التباين دي وإن اللي راح الساقية قبل كده عشان يحضر مهرجان الشوكولاته غير اللي راح عشان لقاء النكته غير اللي نشن على سوق تبادل الكتب أو اللي حضر حفلة لبلاك تيما أو زيي راح يتسلطن على صوت علي الحجار وابنه أو يهدي أعصابه شويه مع عمر خيرت.. احنا مش بس تخصصات مختلفة ومواهب متعددة .. ده كل واحد له مزاج متفرد بس الساقية جمعتنا</span></div><br /><div><span style="font-family:Arial;font-size:130%;color:#ff6666;">لو أول مرة تسمع عن ساقية الصاوي فده الموقع.. اعرف أكتر:</span></div><br /><div><a href="http://www.culturewheel.com/"><span style="color:#3333ff;">http://www.culturewheel.com/</span></a></div><br /><div></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">لو كنت فعلاً من عشاق الساقية وبتفرش وتبات هناك.. وحابب تشترك معانا وتدعمنا بخبرتك.. فده الإيميل اللي ممكن تبعت له:</span></div><br /><div><span style="color:#3333ff;">sakya_mansoura@yahoo.com</span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#ff6666;"></span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">ولو كنت فيسبوكياً.. فدي صفحة الجروب:</span></div><br /><div><a href="http://www.facebook.com/home.php#!/group.php?gid=276805945055"><span style="color:#3333ff;">http://www.facebook.com/home.php#!/group.php?gid=276805945055</span></a></div><br /><div><span style="font-family:Arial;font-size:130%;color:#3366ff;"></span></div>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com5tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-49357241114619620312009-11-07T22:22:00.000+02:002009-11-07T22:30:38.232+02:00أجرة دقهلية<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjLVu_Fn4YlTnvTNkTivjSHECk2MQF0L1MwESbN2Zajl8IPIkWNG7Hqp-IC7YA4J1yZkmzfF4VW0OZfB78-_OBYqCWvSRL66v7ylHLrM6D8RwicYVeeA0R-iGIHDBT4C-cDFEt3kES4ceCZ/s1600-h/%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D9%87+%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A73.JPG"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5401460406316582482" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 206px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjLVu_Fn4YlTnvTNkTivjSHECk2MQF0L1MwESbN2Zajl8IPIkWNG7Hqp-IC7YA4J1yZkmzfF4VW0OZfB78-_OBYqCWvSRL66v7ylHLrM6D8RwicYVeeA0R-iGIHDBT4C-cDFEt3kES4ceCZ/s320/%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D9%87+%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A73.JPG" border="0" /></a><br /><div><span style="color:#990000;">كنت ولا زلت "ميحاً" في القيادة.. لا أدري إن تعلمتها سأصبح وقتها قادرة على شراء تُكتُك للتمرين أم أنني سأضيف رخصة القيادة -من باب الوجاهة يعني- على سيرتي الذاتية لعل وعسى حد يعوزني ف مشوار أو مركز لغات يكون طالب سواقين ولا حاجه.. المهم لا أنكر أن "حطتي" في تاكسي -على حد تعبير أمي -ولحد ما تفرج قد جلبت لي الكثير من المتعة والفرجة والحكمة أيضاً.. وكلها أشياء سأفتقدها بلا شك إن أصبحت لي سيارتي الخاصة.. ففي كل مرة كنت أستقل سيارة أجرة دقهلية تحديداً كان لابد وأن أتركها وقد أضفت حدوتة لمخزون الحواديت:</span></div><br /><br /><br /><div><span style="color:#990000;"># كنا في الصباح الباكر.. ولأنني راحت عليا نومة كان لابد من تاكسي بدلاً من الهرولة بلا فطور أو حتى كوباية شاي تجعلني قادرة على تحديد الإتجاهات.. ركبت في الخلف كعادة الآنسات والسيدات ولكن سرعان ماركبت سيدة ليس بجواري ولكن بجوار السائق.. وبعد دقائق فوجئت بها تميل على السائق قائلة بصوت متحشرج "صباحك فل".. نعم أدري أنها اصطباحة السائقين المصريين ولكن لم أتخيل مطلقاً أنها قد تأتي من سيدة لسائق تاكسي وقد مدت يدها بسيجارة ليشاركها التدخين!! كل هذا وقد مد كل منهما يده من شباك ليخرج الدخان خارج السيارة ويهب الهواء حاملاً بعض الرماد نحوي..حمدت ربي أننا اقتربنا من مقصدي فسلمت السائق أجرته دون "اتفضل" التي دوماً أتبعها ب"سلامو عليكو" و نزلت وقد تبددت سحابة المفاهيم والتقاليد القديمة التي أحتفظ بها فوق رأسي كلما ذهبت هنا وهناك والتي يطلقون عليها أصول اللياقة أوالإتيكيت </span></div><br /><br /><br /><div><span style="color:#990000;">#المنصورة بلد لطيفة وبنت حلال وغالباً ماتسمح لك بالتمشية في شوارعها.. ولكن مؤخراً وقد عانت تلك الشوارع من أعمال الحفر أكثر من مرة لا أدري لماذا -فتارة للغاز وتارة للمياه وتارة لتعديل إتجاهات السير وتارة لمجرد الرخامة- فكان لابد من تاكسي يحملني بدلاً من حذائي الأرضي الرقيق.. ركبت واحداً ولم يتحدث السائق وقد فضل الإستماع لإذاعة القرآن الكريم.. كنا قد اقتربنا من حلواني "راندوبلو" وإذا بعجوز ريفي وقد أوقف التاكسي متسائلاً "راندوبلو؟".. فرد عليه السائق مبتسماً: "مانت واقف قدامه أهو يا حاج!".. وعندها ضحك الرجل ضحكة غلبانة للغاية ولسان حاله يقول والله يابني أنا دماغي شتت مني!.. ولكنه عاد يسأل "طب الدراسات؟" فاعتذر السائق لأنها لم تكن وجهتنا ..وتعجب بعدها "طب مانا كنت خدته ونزلته تاني!!".. وعندها ابتسمت بمرارة وفضلت الصمت والإنصات لكلمات الله </span></div><br /><br /><br /><div><span style="color:#990000;">#أكره الحوارات المبتورة.. ولكن اضطر أن احتفظ بها هكذا كما سمعتها.. فحينما وصلت إلى وجهتي نزلت ولم أسمع البقية للأسف:</span></div><br /><div><span style="color:#990000;">شاب ملتحي عابس: ايه اللي أنت مشغله ده بس؟</span></div><br /><div><span style="color:#990000;">السائق (مستمعاً لإحدى أغنيات جواهر الصاخبة): دي واحده اسمها جواهر</span></div><br /><div><span style="color:#990000;">الشاب: ماتعرفش إن الأغاني حرام!</span></div><br /><div><span style="color:#990000;">السائق: مين اللي حرمها؟! وبعدين هو أنا جايبها ترقص ع الكبوت؟</span></div><br /><div><span style="color:#990000;"></span></div><br /><br /><br /><div><span style="color:#990000;">#ركبت أنا وأمي بعد وقوف طويل وانتظار ممل لأحدهم حتى يتعطف ويوصلنا .. وعندما جلسنا حمدت ربي في سري بينما كان دعاء أمي بصوت مسموع "يارب استرها معانا".. وعندها ضحك السائق متسائلاً"يسترها معاكو انتو بس؟"..فردت أمي "ليه بس؟ ويسترها معاك أنت كمان وينورلك طريقك"</span></div><br /><p></p><br /><p><br /></p><br /><div><span style="color:#990000;">#جلست أنا وأمي على الكنبة الخلفية بينما أخذ يروي السائق الحدوتة وقد اتخذ المشهد سينمائية عجيبة أحسست معها أننا الأبطال.. وقد كان دور السائق ثانوياً ولكنه للعبرة والعظة:</span></div><br /><div><span style="color:#990000;">من حوالي أسبوعين كده ركب معايا راجل كبير وكان نازل شارع بورسعيد وبعدين بعد ماوصلنا نزل ورزع الباب حتة دين رزعه فجيت أقول :طب الباب ذنبه ايه بس؟</span></div><br /><div><span style="color:#990000;">رد:امشي ياله!</span></div><br /><div><span style="color:#990000;">أنا ماعجبتنيش الكلمة كشمتله ولقيتني لسه باحاول أمسك أعصابي وباقوله:تصدق إنك راجل مش محترم</span></div><br /><div><span style="color:#990000;">فلقيته بيسب بالأم وساعتها ماحستش بنفسي واللي حاشني عنه اللي كان راكب جنبي.. وف ثواني ومسافة مالراجل بيلف عشان يجيلي يمسك ف خناقي وقع.. ونزلنا اكتشفنا انه مات! الراجل طب ساكت! تصوري ياماما! والله الدنيا دي ماتسوى! واللي يعملها حساب يبقى غلطان</span></div><br /><div></div><br /><br /><br /><div><span style="color:#990000;">#عندما يشتد حر الصيف أدرك أن السيارة المكيفة نعمة بجد.. فبعد انتظارحار ومترب وفرداني وبعد سبعة عشر "مصنع البلاستيك ..اللي ف امتداد جيهان!" ركبت.. لاحظ السائق -وقد كان عجوزاً طيباً كمن نراهم في الأحلام فنطمئن بوجودهم وكلامهم ودعواتهم- إرهاقي وزهقي.. وبعد دقائق التقطت فيها أنفاسي ومسحت وجهي انخرطنا في حديث جميل:</span></div><br /><div><span style="color:#990000;"></span></div><br /><div><span style="color:#990000;">-مالِك بس؟</span></div><br /><div><span style="color:#006600;">-أبداً الحر.. والشيله كانت تقيله وواقفه بقالي مدة</span></div><br /><div><span style="color:#990000;">-معلش انتو لسه شباب! لازم تستحملوا!</span></div><br /><div><span style="color:#990000;"><span style="color:#006600;">-معاك حق</span> </span></div><br /><div><span style="color:#990000;">-انتي متجوزة؟</span></div><br /><div><span style="color:#006600;">-لأ لسه</span></div><br /><div><span style="color:#990000;">-أومال لما تتجوزي والعيال يبقوا حواليكي كده هتعملي ايه؟ </span></div><br /><div><span style="color:#006600;">-مش عارفه والله.. ربنا بيهوِّن</span></div><br /><div><span style="color:#990000;">-ولا يهمك! أنا مفيش حد بيركب معايا إلا وربنا بيكرمه.. وشي حلو يعني</span></div><br /><div><span style="color:#006600;">-ربنا يديك الصحة.. يارب.. أيوه بس على جنب هنا.. اتفضل! سلامو عليكو!</span></div><br /><p align="center"><br /><br /></p><br /><div><span style="color:#990000;"></span></div><br /><span style="color:#006600;"></span>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com21tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-81103206743219138022009-08-19T14:40:00.005+03:002009-08-19T16:32:19.123+03:00شارك معانا.. طوَّر سكك حديد مصر وادعي لحماده :)<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhOp2NPYeYKCt91e1x0dkKHoWVujIOWkK-a7ON2Z-Nuz-bHfX1GmV4kT_PYDP0sKt1HMSKSGypYkziY_WCczRh4wnpB1e7AKigpjAsRWQKhD-A99q-mIJiw2aMm3LkzVLQ9OhZt5fc8JAxt/s1600-h/800px-Cairo_Railways2.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5371658919451161858" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 213px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhOp2NPYeYKCt91e1x0dkKHoWVujIOWkK-a7ON2Z-Nuz-bHfX1GmV4kT_PYDP0sKt1HMSKSGypYkziY_WCczRh4wnpB1e7AKigpjAsRWQKhD-A99q-mIJiw2aMm3LkzVLQ9OhZt5fc8JAxt/s320/800px-Cairo_Railways2.jpg" border="0" /></a><br /><div dir="rtl" align="center"><span style="font-size:130%;"><span style="color:#339999;"></span></span></div><br /><div dir="rtl" align="center"><span style="font-size:130%;"><span style="color:#339999;"></span></span></div><br /><div dir="rtl" align="center"><span style="font-size:130%;"><span style="color:#339999;"></span></span></div><br /><div dir="rtl" align="center"><span style="font-size:130%;"><span style="color:#339999;"></span></span></div><br /><div dir="rtl" align="center"><span style="font-size:130%;"><span style="color:#339999;">بأبسط التعبيرات قد أصف علاقتي بسكك حديد مصر وأقول أن القطار بالفعل "خد مني راقات".. ياما اندعكت واتطوقت ووقفت في طرقاته واتردمت بتراب السكه أو قش الأرز في موسمه.. وبالرغم من ذلك ففي كل مرة كانت الرفقة تنسيني كل هذا فأرغي مع الصديقات ونشتري العسلية والأقلام وجلدة الأنبوبة كمان.. ولكن كعادة الأيام والبشر تتغير السكك والإتجاهات فلا تجد الرفيق وتستبدله بدماغ مصحصحة وجاهزة لرصد تفاصيل الرحلة والتعليق عليها فيما بعد...</span></span></div><br /><div dir="rtl" align="center"><span style="font-size:130%;"><span style="color:#339999;">كدت أصدق ماذكرته السيدة صاحبة الصوت العذب في الحملة الإعلانية على الراديو الذي يصنع خلفية لفترات وجودي بالمنزل وممارستي لمهامه.. ولكن لماذا سيصدقون تلك المرة ياهبة؟! لا أعلم! تشجعت ونويت السفر بمفردي لعلي أجدد حبي القديم للترحال وأقضي المشاوير المؤجلة في البندر وكذا أشارك في مشروع التطوير هذا.. ولو بثمن تذكرة.</span></span></div><br /><div dir="rtl" align="center"><span style="font-size:130%;"><span style="color:#339999;">وبعد عودتي سالمة بفضل الله وبركة دعا الوالدين يمكنني الآن تلخيص الرحلة ذهاباً وإياباً في بعض النصائح حتى يتسنى لكم أيضاً المشاركة في هذا المشروع القومي العظيم:</span></span></div><span style="font-size:130%;color:#003333;"></span><span style="color:#339999;"><br /><ul dir="rtl"><br /><li><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;">لا تفكر في خبط مشوار حتى المحطة ليلة سفرك لعلك تحظى بتذكرة بنت حلال.. فالكمبيوتر عطلان منذ فترة ولذلك "ستتطوق" في الصباح يا بطل! والتطويق لمن لا يعلم هو دفع غرامة قيمتها ثلاثة جنيهات فضلاً عن سعر التذكرة (14 جنيهاً بالمناسبة في قطار المنصورة - القاهرة- المكيف درجة ثانية)</span></div></li></ul><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;"></span></p><br /><ul dir="rtl"><br /><li><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;">حاول الجلوس في وسط العربة فلن تشكو من الروائح العطرة المنبعثة من دورة المياة التي يقسم المفتش أنها "ممسوحة بالفنيك!" وكذلك لن تصبح مضطراً لتنبيه كل من دخل أو خرج بضرورة غلق الباب "ف عرضك!"</span></div></li></ul><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;"></span></p><br /><ul dir="rtl"><br /><li><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;">للفتيات فقط: حاولي الجلوس بجوار سيدة لديها على الأقل ولد وقد غط في نوم عميق.. تجاهلي شخيره المستمر! (لا تتعجبي من نصيحتي فستدركين فائدة ذلك لاحقاً)</span></div></li></ul><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;"></span></p><br /><ul dir="rtl"><br /><li><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;">إن كانت العربة أشبه بالديب فريزر فلا تتعجل وتطلب من المفتش أن يرفع درجة الحرارة قليلاً.. فلا وسط هنا! وستكتشف بعد قليل أنه بكل تأكيد قد أغلق التكييف تماماً</span></div></li></ul><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;"></span></p><br /><ul dir="rtl"><br /><li><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;">إن منعتك تلقائيتك وقمت بذلك فلا تفقد أعصابك.. اطلب في هدوء تشغيل التكييف مرة أخرى وعليك أن تبلع رد المفتش بإن "ماحنا قلنا كده! أصل العربية لما بتتملي الجو بيحرر"</span></div></li></ul><br /><p align="center"></p><br /><ul dir="rtl"><br /><li><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;">كن مستعداً للتأخير.. فقطار الثامنة يسير متخذاً شكل حرف V وتشعر وكأنك قد مررت على بلاد الدلتا كافة مع إمكانية الوقوف على الكباري أو بين المزارع.. ولا تسأل عن سبب ذلك!</span></div></li></ul><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;"></span></p><br /><ul dir="rtl"><br /><li><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;">وبما إنك تطوقت فليس لديك الآن رقم مقعد محدد.. وحينما تمتلئ العربة عن آخرها في بنها يأتيك صاحب المقعد الذي اتخذته بجوار السيدة ليطالب بحقه في الجلوس... ابتسم ولملم حاجتك وهب قائماً مستعداً للوقوف بقية الرحلة حيث أن العربة الأخرى المكيفة قد امتلأت هي الأخرى</span></div></li></ul><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;"></span></p><br /><ul dir="rtl"><br /><li><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;">وهنا تأتي أهمية اختيار السيدة- والدة الشاب الضخم الذي ملأ القطار شخيراً.. فبكل ود وجنتلة سيقف لتجلسين بعد أن أكدت له والدته وشقيقته وكل من حوله أن "كفايه نوم بقى ياحماده!"</span></div></li></ul><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;"></span></p><br /><ul dir="rtl"><br /><li><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;">وفي رحلة العودة ستحمد ربك على تذكرتك التي حصلت عليها من محطة مصر المزدحمة دائماً (ليس كما هو موضح بالصورة)... ولكن هتنهب بقى! لازم القطر يطلع متأخر! فهذا هو مشروع تطوير السكة الحديد الذي اتخذ من "الدقة في المواعيد" شعاراً له.</span></div></li></ul><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;"></span></p><br /><ul dir="rtl"><br /><li><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;">وبما إنه آخر القطارات للمنصورة فحاول تقبل جيش التتر الذي ركب لتوه من محطة شبرا فامتلأت المقاعد والممر فلا إحساس ببرودة تكييف ولا مراعاة لأبسط طرق تجنب إنفلونزا الخنازير -ألا وهي عدم التكدس في الأماكن منعدمة التهوية.. فهنيئاً لك كل أنواع الفيروسات من أناس لم يكتشفوا اختراع المناديل الورقية بعد.</span></div></li></ul><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;"></span></p><br /><ul dir="rtl"><br /><li><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;">اصبر! فبعد قليل وحينما يمر المفتش سيخرج عدد لا بأس به من هؤلاء.. فهم "مصلحة" أو ركاب الدرجة الثالثة وقد هربوا لبعض الوقت من حرارة الجو والظلام الذي خيم على عرباتهم ولا مانع من بعض المشاحنات والألفاظ البذيئة التي تتناثر هنا وهناك بعد أن يكشف المفتش أمرهم.</span></div></li></ul><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;"></span></p><br /><ul dir="rtl"><br /><li><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;">لا تأبه بذلك الرجل الذي جلس وراءك وقد تقمص دور أحمد السقا في إعلانات شيبسي فبدى صوت القرمشة مجسماً بدرجة مستفزة.. نعم! أعلم أنه قد يفسد عليك محاولة الإسترخاء بعد يوم شاق ولكن اصبر! فحتماً سينتهي منه وينفض الكيس ليلحق بمهرجان المهملات الملقاه على الأرض ويمسح يده بكل تلقائية في الستارة المشتركة بينكما! فكما تؤكد إعلانات التطوير "السكك الحديد مش ليك لوحدك! دي لينا كلنا!"</span></div></li></ul><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;"></span></p><br /><ul dir="rtl"><br /><li><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;">لا عليك خالص من ذلك الرجل الذي أخذ يكرر بصوته الجهوري عبر تليفونه المحمول "هو فيه حد عاقل يتجوز الأيام دي؟!" بينما أخذ يعدد مافعله في الصباح من إنجازات كشراء السخان والبوتجاز وتركيب الستائر.</span></div></li></ul><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;"></span></p><br /><ul dir="rtl"><br /><li><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;">وإن كان لديك مشوار بطنطا فلديك فسحة من الوقت لتقضيه وتعود مرة أخرى لقطارك المنصوري اللطيف!</span></div></li></ul><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;"></span></p><br /><ul dir="rtl"><br /><li><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;">ولكن إن انتظرت بالقطار فيفضل أن تجهز الفكة لطفلة الشوارع التي لابد وأن تمسح يدها المغسولة بالديتول- تماماً كدورة المياة التي تم مسحها بالفنيك- في هدومك لتستعطفك بينما بيبع شقيقها الحمص وحب العزيز والحلاوة التي بدت وكأنها حاملة لكافة أنواع الفيروسات.. يعني انفلونزا تلاقي! تيفود تلاقي! ماتخليش ف نفسك حاجه أبداً!</span></div></li></ul><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;"></span></p><br /><ul dir="rtl"><br /><li><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;">وطوِّل بالك ع الآخر ولا تفعل كذلك الشاب الذي خرج من هدومه وقد جلس متململاً مستطولاً المشوار ومتسائلاً كلما اتصلت به منى "حد عنده فكرة احنا فين دلوقتي؟!"</span></div></li></ul><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;"></span></p><br /><ul dir="rtl"><br /><li><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;">وإن غلبك النعاس فلا عليك! هناك الكثيرون مثلك.. رأوا في المقاعد المتقابلة سريراً وثيراً فتفوقوا على حماده: خلعوا الأحذية واستلقوا بكل براءة لتناول الأرز باللبن مع الملائكة.</span></div></li></ul><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;"></span></p><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;color:#336666;">حقاً لا أعلم كيف تهورت وتخيلت أن سكك حديد مصر ستتطور.. فبالله عليكم كيف لها ذلك؟ وكيف لك أن تنعم برحلة قطار محترمة -لن أطمع في أن تكون سعيدة- طالما كان ركاب هذا القطار والقائمون عليه بهذه الدرجة من العشوائية؟!</span><br /></span></p><span style="font-size:130%;"></span>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com13tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-87832625618951128852009-07-05T10:52:00.003+03:002009-07-05T12:11:42.472+03:00متفائل؟<div dir="rtl" align="right"><span style="font-size:130%;color:#330033;">"خذني أنا مثلاً، فإنني لا أميز التشاؤم عن التفاؤل. فأسأل نفسي: من أنا؟ أمتشائم أنا أم متفائل؟<br />أقوم في الصباح من نومي فأحمده على أنه لم يقبضني في المنام. فإذا أصابني مكروه في يومي أحمده على أن الأكره منه لم يقع، فأيهما أنا: المتشائم أم المتفائل؟".<br />تساؤل مشبع بحيرة يطرحه إميل حبيبي في روايته الساخرة "الوقائع الغريبة في اختفاء سعيد أبي النحس المتشائل" والتي يطلق عليها اختصاراً "المتشائل" وهو المصطلح الهجين الذي يجمع مابين النقيضين.. وأيهما أنت؟ هل ترى دائرة الأو الواسعة المفتوحة على مستقبل مشرق في الكلمة الإنجليزية Optimistأم الدائرة التي تنفذ من خلالها هي تلك الدائرة الأصغر حجماً والتي تسحبها عصا الشؤم للأسفل في كلمة Pessimist.. أم ينطبق عليك وصف حبيبي بالمتشائل؟<br />إليك الإختبار التالي لعلك تعلم:</span></div><span style="font-size:130%;color:#330033;"><div dir="rtl" align="right"><br /></span><span style="font-size:130%;color:#663366;">1- هل تقلق بشأن الأجيال القادمة فتفكر كيف سيصبح شكل العالم في خلال خمسين عاماً من الآن؟<br />أ- في أغلب الأوقات<br />ب- نادراً<br />ج- أحياناً<br /><br />2- إذا انكسرت مرآة هل تعتبر ذلك نذير شؤم؟<br />أ- نعم<br />ب- لا مطلقاً<br />ج- إلى حد ما<br /><br />3- إن شاركت في إحدى المسابقات هل تتوقع الفوز؟<br />أ- أحياناً<br />ب- نعم دائماً<br />ج- أتمنى ذلك ولكنني أدرك أن المركز الثاني ليس سيئاً<br /><br /><br />4- كم مرة كنت تصر على الفوز في الألعاب التي تعتمد على الحظ؟<br />أ- لم أصر مطلقاً<br />ب- أكثر من مرة أو اثنتين<br />ج- مرة أو اثنتان<br /><br />5- هل تؤمن بالمثل القائل بأن "كل فولة ولها كيال"؟<br />أ- لا<br />ب- نعم<br />ج- أحياناً<br /><br />6- هل تعتبر أن كوب حياتك نصف ممتلئ أم نصف خاوٍ؟<br />أ- نصف خاو<br />ب- نصف ممتلئ<br />ج- لا هذا ولا ذاك<br /><br />7- كيف ستكمل المقولة التالية:<br />"إن لم تنجح في المرة الأولى .....<br />أ- استسلم<br />ب- حاول مرة أخرى<br />ج- حاول مراراً وتكراراً<br /><br />8- هل تشعر دائماً بإمكانية تحقيق أهدافك؟<br />أ- أحياناً<br />ب- نعم دائماً ما أشعر بذلك<br />ج- غالباً</span></div><span style="font-size:130%;color:#663366;"><div dir="rtl" align="right"><br />9- هل تتفق مع فكرة أن "كل إنسان له زمانه يوفق خلاله ويحالفه الحظ"؟<br />أ- لا<br />ب- نعم أوافق بشدة<br />ج- أوافق إلى حد ما<br /><br />10-بعد المرور بمحنة مامدى سرعتك في أن تلملم شتات نفسك وتنفض الغبار عن روحك؟<br />أ- يستغرق الأمر بعض الوقت<br />ب- على الفور<br />ج- إلى حد ما سريعاً<br /><br />11- هل تعاني من الأرق بسبب القلق والتفكير المستمر؟<br />أ- غالباً<br />ب- نادراً<br />ج- أحياناً<br /><br />12- إذا واجهت موقف اختيار هل تشعر بالثقة في اتخاذك للقرار السليم؟<br />أ- لا مطلقاً<br />ب- غالباً<br />ج- أحياناً ينتابني القلق بشأن اختياراتي<br /><br />13- إن أصابتك إنفلونزا حادة هل ستذهب لطبيب؟<br />أ- ربما<br />ب- لا<br />ج- أشك في ذلك<br /><br />14- هل تؤمن بخفض سقف التوقعات حتى لا تتعرض لخيبة أمل؟<br />أ- نعم<br />ب-لا<br />ج-أحياناً</div><div dir="rtl" align="right"><br />15- هل تشعر بالإستقرار المادي؟<br />أ-لا<br />ب-نعم<br />ج-في أغلب الأحيان<br /><br />16-هل تؤمن بالمثل الشعبي القائل "ربنا بيقطع من ناحية ويوصل م التانية" ؟<br />أ- لا<br />ب- نعم<br />ج- أحياناً<br /><br />17- هل تعتقد أن أصدقاءك لن يخذلونك أبداً؟<br />أ- لسوء الحظ لا<br />ب- نعم غالباً<br />ج- لست متأكداً<br /><br />18- هل ترى أن الهدوء دائماً مايسبق العاصفة أم أن العكس صحيح؟<br />أ- العاصفة هي التي تسبق الهدوء<br />ب- الهدوء يسبق العاصفة<br />ج- كلاهما صحيح فالحياة مليئة بصروف الخير والشر<br /><br />19- كم من الوقت تستغرق لتحصي النعم التي من الله عليك بها؟<br />أ- ليس كثيراً<br />ب- قد يستمر ذلك إلى مالانهاية<br />ج- شأني في ذلك كغيري من الناس<br /><br />20- أي من المقولات التالية تنطبق على رؤيتك العامة للحياة ؟<br />أ- زرع الآخرين أكثر خضرة على الدوام<br />ب- لكل سحابة بطانة من فضة/ إن مع العسر يسرا<br />ج- تطير الطيور الزرقاء في مكان ما اعلى قوس قزح<br /><br /><br />21- هل تتوقع العيش حتى الوصول لسن النضج؟<br />أ-لا<br />ب-نعم<br />ج- أتمنى ذلك<br /><br />22- هل تعتقد أن ضربة الحظ القادمة قد أوشكت على الحدوث؟<br />أ- لا.. فضربات الحظ لا تأتي فجأة بل يجب خلقها<br />ب- نعم<br />ج- أتمنى ذلك<br /><br />23-هل يمكن أن تقترض قرضاً بنكياً كبيراً وأنت على ثقة تامة بإمكانية تسديده؟<br />أ- ربما ولكن سيقلقني ذلك بشدة<br />ب-نعم<br />ج- نعم ولكن قد يقلقني ذلك بعض الشئ<br /><br />24- هل تعتقد أن المصائب لا تأتي فرادى؟<br />أ- غالباً<br />ب- حتى وإن كان الأمر كذلك فإن الأفراح لاتأتي فرادى هي الأخرى<br />ج- نعم في بعض الأحيان<br /><br />25- هل ينتابك القلق قبل السفر جواً؟<br />أ- غالباً<br />ب-نادراً<br />ج-أحياناً<br /><br />26- هل تؤمن بحياة أخرى بعد الموت؟<br />أ-لا<br />ب-نعم<br />ج- أتمنى ولكنني لست واثقاً من ذلك</div><div dir="rtl" align="right"><br />27- إن قمت بشراء تذكرة يانصيب أو حصلت على كارت خربشة هل تتوقع الفوز؟<br />أ- لا<br />ب- نعم<br />ج- أتمنى ذلك ولكن أنا واقعي عند التفكير في نسبة المكسب أو الخسارة<br /><br />28- هل تؤمن بإنتصار الخير في النهاية؟<br />أ- لا وخاصة في عالمنا الحالي المضطرب<br />ب- نعم فلا يصح إلا الصحيح<br />ج- غير متأكد<br /><br />29- إن تحطمت سفينتك وكنت الناجي الوحيد على شط جزيرة نائية :<br />أ- سيتملكني اليأس من النجاة<br />ب- سأعلم في قرارة نفسي أنه حتماً سينقذني أحدهم يوماً ما<br />ج- سأتمنى أن ينقذني أحدهم وسأحاول جاهداً البقاء على قيد الحياة<br /><br />30- كم مرة شاركت في برامج المسابقات الثقافية آملاً في كسب مبالغ طائلة من الأموال؟<br />أ- لم يحدث ذلك مطلقاً<br />ب- مرات عديدة<br />ج- مرات قليلة<br /></span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;"><strong>التقييم<br /></strong>لا تمنح نفسك شيئاً إن أجبت بالإختيار أ<br />امنح نفسك نقطتين عن كل إجابة ب<br />ونقطة واحدة عن كل إجابة ج<br /><br /></span><br /><br /><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">مابين 45-60 نقطة</span><br /><span style="font-size:130%;color:#663366;">يبدو أنك متفائل للأبد ..تمتلك رؤية مشرقة للحياة..<br />تنظر دائماً إلى نصف الكوب الممتلئ<br />وتؤمن بأن"مع العسر يسرا".. وعلى قدر تحملك للظروف القاسية فإنك<br />ستنجح في الإبقاء على بهجتك وسعادتك وثقتك الدائمة بأنك ستحصل على الأفضل<br />وفي الوقت ذاته ستظل على أتم إستعداد لتقبل تقلبات الدهر بخيرها وشرها<br /><br /></span><span style="font-size:130%;color:#993399;">مابين 27-44 نقطة<br /></span><span style="font-size:130%;color:#663366;">كالسواد الأعظم من الناس أنت واقعي.. ترى الحياة كقطار مدينة الملاهي..<br />بقدر مايمنحنا المتعة والتسلية فهو يسير فوق خط شديد التعرج.. ولكنك ترى<br />أن لحظات صعوده دائماً ماتفوق لحظات الهبوط وهذا هو الأهم بالنسبة لك.<br />بالرغم من أنك لا تبدو متشائماً فربما ينبغي أن تتعلم شيئاً من المتفائل للأبد ألا وهو<br />خفض نسبة القلق الزائد.. تذكر النصيحة التي توارثتها الأجيال فأصبحت مثلاً شعبياً شهيراً:<br />ماتقدرش البلا قبل وقوعه!<br /></span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">أقل من 27 نقطة<br /></span><span style="font-size:130%;color:#663366;">قد تعتبر نفسك ضمن عداد الواقعيين ولكنك لست كذلك<br />فأنت متشائم بالفطرة..<br />وفي حين أنك لا زلت قادراً على تكوين صداقات فإن الناس يرونك شخصاً سلبياً ..<br />كما أنك تفتقر للهدوء النفسي وتعاني من الأرق بلا داعٍ..<br />إنك لا تعقد الآمال العريضة بشأن المستقبل حتى إذا جاء سيئاً فلا يصيبك الإحباط..<br />ولكن هذا الإتجاه السلبي لن يضيف شيئاً في النهاية<br />بل أن القلق الزائد قد يؤدي إلى إصابتك- لا قدر الله- بأمراض عدة أنت في غنى عنها..<br />وفي حالتك فإن النصيحة المثالية هي:<br />ماتعملش م الحبة قبة!<br />وحاول التخلص من الأفكار التشاؤمية واستبدالها بالتفكير في كل ماهو إيجابي.. وإن كان<br />الكلام دائماً سهلاً فتطبيق ذلك سيتطلب بذل المزيد من الجهد .. وعندها ستجني الثمار<br />سواءاً بالنسبة لصحتك أو نظرتك للحياة.. فكلاهما سيتحسن بشكل ملحوظ</span></div>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com5tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-74654326387301119072009-05-30T22:17:00.004+03:002009-05-30T22:39:55.212+03:00من "مذكرات مربية الأطفال"<div align="center"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhXaxvqZe5sVt6ZqGtLUnylrvab7rp9XgIy-QzT_28B4XkNyvKrXGLFEY8wr5yZE5FFHL0NbsIcIlWrQnfSiImkJhLSPTcfHVJhfy1oj3yWQM9bP9shBWQTUJVIOuQjSwi4djEwEMHW5lRp/s1600-h/3%D8%B5%D9%88%D8%B1+%D9%84%D9%84%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%A8%D9%87.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5341703753952817090" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 130px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhXaxvqZe5sVt6ZqGtLUnylrvab7rp9XgIy-QzT_28B4XkNyvKrXGLFEY8wr5yZE5FFHL0NbsIcIlWrQnfSiImkJhLSPTcfHVJhfy1oj3yWQM9bP9shBWQTUJVIOuQjSwi4djEwEMHW5lRp/s320/3%D8%B5%D9%88%D8%B1+%D9%84%D9%84%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%A8%D9%87.jpg" border="0" /></a><br /><div align="center"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjZJ8lLFLuRio77KkC10tpjAsQPLj2eIohUmwzR7htv0bYtIBqLzVNvEF2Mh4wdgZrVDCe2PiUYLlK0jjbcNBePc4z6f86oP5iUPWZy9R7fddZFtzu05ll3bOISYCwcdYCsVOUj2F_jsu9X/s1600-h/%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%A8%D8%A9+%D9%88%D8%A7%D8%A6%D9%84+%D8%B5%D8%A7%D8%A8%D8%B1.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5341700512735482690" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 240px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjZJ8lLFLuRio77KkC10tpjAsQPLj2eIohUmwzR7htv0bYtIBqLzVNvEF2Mh4wdgZrVDCe2PiUYLlK0jjbcNBePc4z6f86oP5iUPWZy9R7fddZFtzu05ll3bOISYCwcdYCsVOUj2F_jsu9X/s320/%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%A8%D8%A9+%D9%88%D8%A7%D8%A6%D9%84+%D8%B5%D8%A7%D8%A8%D8%B1.jpg" border="0" /></a> <span style="font-size:130%;">There's a common belief among anthropologists that you must immerse yourself in an unfamiliar world in order to truly understand your own</span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;">The Nanny Diaries (2007)>> a movie I watched lately</span></div><br /><p><span style="font-size:130%;"><span style="color:#cc0000;"></span></span></p><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;"><span style="color:#cc0000;">هناك اعتقاد سائد فيما بين علماء تاريخ الإنسان بأنه عليك أن تنغمس في عالم لم تألفه حتى تتمكن من فهم عالمك جيداً</span></span></p><br /><p><span style="font-size:130%;"><span style="color:#cc0000;">مقولة أعجبتني.. من فيلم "مذكرات المربية" </span></span></p><br /><p><span style="font-size:130%;"><span style="color:#cc0000;"></span></span></p><br /><p><span style="font-size:130%;"><span style="color:#009900;">* الصور بكاميرا وائل صابر.. من مهرجان الإبداع التشكيلي الثاني.. دار الأوبرا المصرية 2008</span></p><br /><div align="center"><br /></div></span><br /><div dir="rtl" align="right"></div></div>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com12tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-91585760335412613132009-05-20T19:50:00.002+03:002009-05-20T19:58:49.597+03:00هل أنت نرجسي؟<p><span style="font-size:130%;color:#6666cc;">1</span><span style="font-size:130%;color:#6666cc;">-سمة لا تمت لشخصيتي بصلة<br />2-ليست من سمات شخصيتي<br />3-محايد (بين بين)<br />4-صفة مميزة لي<br />5-أبرز صفة مميزة لي<br /><br />ضع دائرة حول الرقم المتوافق مع طبيعة شخصيتك<br /><br /></span><span style="color:#66cccc;">1</span><span style="font-size:130%;color:#66cccc;">-قد تستحوذ أموري الخاصة- كصحتي وهمومي وعلاقاتي بالآخرين- على كل تفكيري:</span></p><p><span style="font-size:130%;color:#66cccc;">1 2 3 4 5<br /><br />2-سخرية الآخرين تجرح شعوري بسهولة:</span><span style="font-size:130%;color:#66cccc;"><br />1 2 3 4 5<br /><br /> <br />3-عند دخولي مكان ما غالباً ما أشعر بأنني محط أنظار الجميع ويؤدي ذلك إلى إرتباكي: </span></p><p><span style="font-size:130%;color:#66cccc;"> 1 2 3 4 5<br /><br /><br /><br />4-لا أحب الإشتراك في أعمال جماعية فأضطر لإقرار فضل الآخرين فيماأنجزناه<br />1 2 3 4 5<br /><br /><br />5- أشعر بأن لدي مايكفيني من المشكلات ولا أحتمل القلق بشأن مشكلات الغير: 1 2 3 4 5<br /><br /><br />6-أختلف عن معظم الناس من حيث درجة رهافة الحس<br />1 2 3 4 5<br /><br /><br />7-عادة ماأستقبل تعليقات الآخرين بشكل شخصي<br />1 2 3 4 5<br /><br /><br />8-أنهمك بسهولة في إهتماماتي وأنسى وجود الآخرين<br />1 2 3 4 5<br /><br /><br />9-أكره التواجد وسط مجموعة ليس بها على الأقل شخص ما يقدرني<br />1 2 3 4 5<br /><br /><br />10- أشعر بالضيق في قرارة نفسي إن استعان أحدهم بي لأسمع تفاصيل مشكلته وأحاول مساعدته لحلها<br />1 2 3 4 5<br /><br /><br /><span style="color:#6666cc;"><strong>التقييم<br /></strong><br />لحساب الدرجة التي حصلت عليها ببساطة أجمع الأرقام العشر التي وضعت دائرة حولها<br /></span><br /><span style="color:#6666cc;">أقل من 20 – تفادي بنفسك ومصالحها<br /><br />20-23 – تؤثر الغير على نفسك<br /><br />24-34 – تعرف حقوقك وتهتم بمصالحك<br /><br />35-40 – منحصر في نفسك<br /></span><br /><span style="color:#6666cc;">أكثر من 40 – نرجسي<br /></span><br /><span style="color:#6666cc;">10-23</span><br /><br />مراعاة شعور الآخرين وسام على صدرك.. أنت طيب ..مهتم بمن حولك.. ولا تبخل أبداً بوقتك لمساعدتهم.. إن احتاج أحدهم لمن يسمعه فكلك آذان صاغية.. أنت لاعب الفريق المثالي ويعتمد عليك الآخرون من أجل الدعم والمساندة والمساعدة في حل مشكلاتهم.. ولكن توخى الحذر ففي بعض الأحيان قد يستغل الآخرون حنانك وطيبة قلبك... وتذكر نفسك أولاً.. فإن شعرت بقسوة من حولك أو مجرد تجاهلهم فهذا هو الوقت المناسب لتضع نفسك على رأس القائمة ولتتمكن من ذلك تشبه بشخص تحترمه ولكنه-مقارنة بك- أكثر إهتماماً بمصالحه الشخصية... وتدرب على قول كلمة "لا".<br /><br /><span style="color:#6666cc;">24- 40</span><br />نسبة النرجسية لديك مثالية.. فشخصيتك متزنة مابين الأنانية والإيثار.. فأنت توفر الوقت من أجل الآخرين ولكنك لا تنسى نصيبك.. وذلك يؤهلك لتكون صديقاً ممتازاً.. تلتزم بفكرة "الأقربون أولى بالمعروف"... حتى وإن اشتركت مع الآخرين في عمل جماعي فإنك تعتز وتفتخر بذاتك عند تقدير مجهوداتك..<br />تتعاطف مع الآخرين وتشاطرهم أحزانهم ولكنك تراعي مصالحك وتعمل على تحقيق أهدافك الشخصية.<br /><br /><span style="color:#6666cc;">أكثر من 40<br /></span>لا يعنيك مطلقاً الإنصات لمشكلات الآخرين وبكل صراحة تود لو أنهم احتفظوا بمشاكلهم التافهة-من وجهة نظرك- لأنفسهم... يصعب عليك تفهم معتقدات الآخرين ومراعاة مشاعرهم.. ترى أن أجواء العمل الجماعي ماهي إلا فرصة لضعاف العقول لإخفاء عجزهم وإستغلال أفكارك و ابتكاراتك.. تعتبر نفسك الأهم وترى أن الحياة أقصر من أن تضيعها في التعامل مع أناس لن يعينوك على التقدم وتحقيق أهدافك..تذكر جيداً: لن تعين نفسك على الحياة إن انحصرت في ذاتك.. كما أن الناس ستنفض من حولك .. نصيحة: تطوع وتبرع بخدماتك دون إنتظار المقابل .. انضم لإحدى الجمعيات الخيرية على سبيل المثال أو حاول مساعدة أحدهم لوجه الله تعالى.<br />قد لا تدرك أنك نرجسي ولكن من حولك سيشعرون بذلك وسيقدرون لك محاولة التغلب على تلك السمة المذمومة.. فالناس تحب من يشاركها الأفراح والأحزان ومن يفيض بوقته وماله وروحه ليخدم من حوله.</span></p><p><span style="font-size:130%;color:#6666cc;">#الإختبارقمت بترجمته عن الإنجليزية من كتاب لأندرو ويليامز.. وتم نشره في عدد اليوم من جريدة الدستور </span></p>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com6tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-50167499827540773282009-05-08T15:41:00.005+03:002009-05-16T23:04:20.123+03:00جاهز؟<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgvVi8GHOBb6AMmjez0Jhrdnn9JcLKmSd3eAnlnzAfiji6-GpGKhwoWKnL2NScpn8xFcdfRSO2rzukc_TGWay_ghdL6laxP_b8TtQd7zFkkvbZtqOnWjEPPMh9lRrGQ0gGWKaVEVIew46MA/s1600-h/coordinates.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5333433268497910338" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 181px; CURSOR: hand; HEIGHT: 320px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgvVi8GHOBb6AMmjez0Jhrdnn9JcLKmSd3eAnlnzAfiji6-GpGKhwoWKnL2NScpn8xFcdfRSO2rzukc_TGWay_ghdL6laxP_b8TtQd7zFkkvbZtqOnWjEPPMh9lRrGQ0gGWKaVEVIew46MA/s320/coordinates.jpg" border="0" /></a> <span style="font-size:130%;color:#990000;">لا أذكر تحديداً لمن من المدرسين كانت الحصة ولا أدري إن كانت ضمن حصص الصف الأول الثانوي أم عامي الثانوية العامة ولكن أرجح أنها كانت حصة من حصص الصف الأول حيث كنا مجرد ضيوف شرف في الثانوية العامة التي انقضت إجازات مرضية دون مرض والحمدلله ومجرد مشاوير في شوارع المنصورة مابين درس وآخر.. كل ماتبقى من هذه الحصة هو إفيه زميلي شريف.. كان المعلم قد اختاره ضمن مجموعة لنلعب أدوار شخصيات في حوار ما.. وبعد توزيع الأدوار وبعد أن علم شريف أنه أول المتحدثين سأله المدرس "ها يا شريف.. جاهز؟" وكانت إجابته السريعة خفيفة الظل "لأ تفصيل!"... تذكرت هذا الشريف ورده الجاهز الذي ينم عن سرعة بديهة وروح دعابة نفتقدهما الآن.. تذكرته حينما مررت بمدرستي الكائنة بتوريل- ذلك الحي الناعس الحالم الذي طالما حمل ذكريات مدرسية جميلة.. وأما عن سبب ذهابي لهناك فلابد أن له صلة ما بسؤال المدرس ورد شريف: فكرة الجاهز والتفصيل! فبعد أن قمت بمسح لمعظم محلات الملابس خرجت بجونلة يتيمة لازالت تبحث عن أبيها الجاكيت وأمها الطرحة.. وقد كانت مسألة شبه مستحيلة أن أجد لها ضالتها في محال امتلأت بمقاسات تكاد تقولها صراحة وهو أنني لابد أن أتبع نظاماً غذائياً قاسياً لأنحشر في هذه الموديلات العجيبة.. فالصيف أصبح مساوياً لأنصاف الأكمام والفساتين القصيرة ولاعزاء للمحجبات سوى بباديهات الكارينا وبنطلوناتها.... تركت كل ذلك ورائي واتجهت نحو ذلك الأتيليه بتوريل بعد أن نصحتنا صديقة به.. وهناك شعرت وكأن حياتنا كلها قائمة على فكرة "جاهز ولا تفصيل؟!".. هل ستتحمل دفع الأموال الكثيرة في مقابل أن تظفر بالطقم جاهز على اللبس؟ أم ستصبر وستراكم المشاوير من مشوار لشراء الأقمشة وآخر للأزرار وثالث للبروفة ورابع للإستلام وبعدها تقبل المفاجآت في النهاية فقد تختلف النتيجة النهائية كل الإختلاف عن المنظر في الكتالوج..هل ستتقبل كل ذلك؟ قررت مؤخراً أن اختار الأوبشن الثاني أو إجابة شريف.. فمايأتي بعد جهد ولف وور له مذاق مختلف.. كما أنها فرصة لأمارس هوايتي القديمة في تركيب الألوان وفرصة أخرى لأتمتع بكل تلك المرايا في غرفة القياس.. كل صيف وانتو طيبين! وربنا يستر </span><br /><span style="font-size:130%;color:#990000;">*الصورة لموديل من مجلة <a href="http://www.burdafashion.com/en/index.htm">بوردا</a>-سيدة مجلات التفصيل</span>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-52627584854589302342009-04-29T12:24:00.006+03:002009-05-03T23:23:20.393+03:00بتفرض شخصيتك ع اللي حواليك ولا-لامؤاخذة يعني- وجودك زي عدمه؟<div dir="rtl" align="right"><span style="font-size:130%;color:#663366;">1-أنت عضو في لجنة ما وقد أصبح منصب الرئيس شاغراً.. فما هو<br />رد فعلك؟<br /></span><span style="font-size:130%;"><span style="color:#993399;">أ- سأكون حريصاً على شغل وظيفته- إن تم استدعائي للقيام بذلك<br />ب- سأبذل قصارى جهدي ليتم ترشيحي لهذا المنصب<br />ج- سأفكر في إدراج اسمي ضمن قائمة المرشحين إذا طُلب مني ذلك<br /><br /></span>2<span style="color:#663366;">- هل تعتقد أن الحلول الوسط هي أفضل الطرق للتغلب على المشكلات؟</span></span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">أ- نعم ولكن في حال كونه حلاً يرضي كافة الأطراف إلى حد ما<br />ب- لا ..إن كان ذلك يعني قبول أوضاع أرفضها<br />ج- نعم.. فالحل الوسط يعد أحياناً الطريقة الوحيدة للتقدم<br /></span><br /><span style="font-size:130%;"><span style="color:#663366;">3- فيما يلي ماهو الأهم بالنسبة لك؟</span><br /></span><span style="font-size:130%;color:#993399;">أ- حق العيش في سلام وإنسجام<br />ب- حق إعلان الرفض<br />ج-حق المساواة والتعاملات بإنصاف<br /></span><br /><span style="color:#663366;"><span style="font-size:130%;">4- زميل العمل الجديد- والذي لم يسعك الوقت لمعرفته جيداً- يمر<br />بضائقة مالية ويطلب منك مبلغ خمسمائة جنيهاً.. فكيف ستتصرف؟</span><br /></span><span style="color:#993399;"><span style="font-size:130%;">أ- ستوضح له بلباقة أنك لا تقرض زملاء العمل<br />ب-لن تجد مشكلة في إعلان الرفض<br />ج- ستوافق تلك المرة فقط حتى لا تتأثر علاقتك به مستقبلاً<br /></span><br /></span><span style="font-size:130%;"><span style="color:#663366;">5- تقف في طابور فيأتي أحدهم ليأخذ مكانك.. فما هو رد فعلك؟</span><br /></span><span style="font-size:130%;color:#993399;">أ- ستتأفف وتصدر صوتاً يدل على ضيقك<br />ب- ستطلب منه الوقوف في مكانه في نهاية الطابور<br />ج- ستتضايق ولكنك لن تفعل شيئاً<br /></span><br /><span style="font-size:130%;color:#663366;">6- هل تشعر بأنك شخص يسهل السيطرة عليه؟<br /></span><span style="font-size:130%;color:#993399;">أ- أحياناً<br />ب- لا<br />ج- نعم<br /></span><br /><span style="font-size:130%;"><span style="color:#663366;">7-كنت تتسوق وعند خروجك من أحد المحال تعي أن<br />البائع قد غالطك في الحساب.. فماذا سيكون رد فعلك؟</span><br /></span><span style="font-size:130%;"><span style="color:#993399;">أ- ستعود لتخبر البائع وتتقبل رد فعله<br />ب- ستوضح الخطأ وتصر على استرداد باقي نقودك<br />ج- لن تعود حيث أنك لا تحب الجدال<br /></span><br />8</span><span style="font-size:130%;color:#663366;">- فيما يلي ماهو أهم عنصر في بيئة عملك؟<br /></span><span style="color:#993399;"><span style="font-size:130%;">أ- أماكن انتظار السيارات<br />ب- عدم الإرتباط بمواعيد عمل محددة<br />ج- خدمات البوفيه<br /></span></span><br /><span style="font-size:130%;color:#663366;">9- مامدى ثقتك بذاتك أثناء التعبير عن وجهة نظرك<br />مع العلم بأن معظم الحاضرين سيختلفون معك في الرأي؟</span><br /><span style="font-size:130%;"><span style="color:#993399;">أ- لن تملأني الثقة ولكن سأحاول استجماع شجاعتي لأوضح وجهة نظري<br />ب- سأستطيب الأمر فأنا لدي قدرة هائلة على الإقناع<br />ج- لن أشعر بالثقة الكافية وربما سأحتفظ برأيي لنفسي</span><br /><br /><span style="color:#663366;">10-كيف تستقبل النقد؟</span></span><br /><span style="color:#993399;"><span style="font-size:130%;">أ- أعارض مايقولونه<br />ب- أقيم الملاحظات وأرد بشكل مناسب<br />ج- أنزعج ولكن سأتقبل فكرة أن الناقد محق</span> <span style="font-size:130%;">في رأيه<br /></span><br /></span>11<span style="font-size:130%;color:#663366;">- ماهو الأهم من وجهة نظرك من أجل إتصال فعال؟<br /></span><span style="font-size:130%;color:#993399;">أ- سرعة الإستجابة<br />ب- الدقة والبساطة<br />ج-الأدب واللباقة<br /></span><br /><span style="font-size:130%;color:#663366;">12- رأيت بعض الأطفال وهم يمرحون في حديقة منزلك.. فماذا سيكون رد فعلك؟<br /></span><span style="color:#993399;"><span style="font-size:130%;">أ-ربما سأسألهم بلطف وود عما يفعلونه في حديقتي<br />ب- سأوضح بهدوء وحزم أنهم في ملكية خاصة<br />ج- لن أفعل شيئاً على أمل أن تكون المرة الأولى والأخيرة</span><br /><br /></span><br /><span style="font-size:130%;">13</span><span style="font-size:130%;"><span style="color:#663366;">- تجلس في المكان المخصص لغير المدخنين في أحد المطاعم<br />بينما تلمح شخصاً بالجوار وقد بدأ في التدخين.. فما هو رد فعلك مما يلي؟</span><br /></span><span style="font-size:130%;color:#993399;">أ- ستخبر أحد العاملين بالمطعم ليخبره هو بدوره<br />ب- ستخبره بلطف أنكما في المكان المخصص لغير المدخنين<br />ج- لن تفعل شيئاً<br /></span><br /><span style="font-size:130%;color:#663366;">14- ما الذي تراه الأهم بالنسبة لك فيما يلي؟<br /></span><span style="font-size:130%;color:#993399;">أ- أن تتعامل بحزم وتتناول الأمور بجدية<br />ب- أن تتناول الأمور بجدية ولكن تراعي اللباقة في تعاملك مع الآخرين<br />ج- أن تحترم وجهة نظر الآخر<br /></span><br /><span style="font-size:130%;color:#663366;">15-قام أحد عمال الصيانة بمهمة ما في منزلك وعند حسابه طلب مبلغاً كبيراً</span></div><div dir="rtl" align="right"><span style="font-size:130%;color:#663366;">لايتناسب مع ماقام به من عمل.. فما هو في الأغلب<br />رد فعلك؟<br /></span><span style="font-size:130%;"><span style="color:#993399;">أ- ستفصح عن ذلك ولكن إن أصر ستدفع له ماطلب على مضض<br />ب- ستوضح بأنك لن تتمكن من دفع المبلغ المطلوب<br />وستخبره بالمبلغ الذي يتناسب مع حجم العمل<br />ج- لن تقول شيئاً ولكن ستسجل في مفكرتك الذهنية<br />ماينبهك لعدم الإستعانة بنفس الشخص مرة أخرى</span><br /></span><br /><span style="font-size:130%;color:#663366;">16-يطلب منك رئيسك في العمل الإنتهاء من مشروع ما<br />في فترة زمنية قصيرة للغاية ممايبدو مستحيلاً.. فكيف ستتعامل<br />مع الموقف؟<br /></span><span style="font-size:130%;color:#993399;">أ- سأقبل على مضض مع العلم<br />بأنني لن أنتهي من العمل بالمشروع في الميعاد المحدد<br />ب- سأحاول إقناع المدير بضرورة توفير مدة أطول<br />وذلك لإتمام المشروع على أكمل وجه<br />ج-سأواصل الليل بالنهار لأنهي المشروع<br />وأحصل على ثقة المدير<br /></span><br /><span style="font-size:130%;color:#663366;">17-أي من التالي توافق عليه بشدة؟<br /></span><span style="font-size:130%;"><span style="color:#993399;">أ- على الجميع تحمل مسئولية إيجاد الحلول لمشكلة مشتركة<br />ب- في النهاية أنت الوحيد القادر على حل مشكلاتك<br />ج- مع مرور الوقت تنفرج الأزمات تلقائياً<br /></span><br /><span style="color:#663366;">18- ممايلي ماهو العنصر الأهم في حل الخلافات؟</span></span><br /><span style="font-size:130%;"><span style="color:#993399;">أ- القدرة على الأخذ والعطاء<br />ب- ضبط النفس<br />ج- الإيمان بأن رأيك هو الصائب</span><br /></span><br /><span style="font-size:130%;color:#663366;">19- فيما يلي ماالذي ينطبق عليك بدرجة كبيرة؟</span><br /><span style="font-size:130%;"><span style="color:#993399;">أ- أعبر عمابداخلي<br />ب- أطلب ماأريد<br />ج- أراعي إحتياجات الآخرين</span><br /></span><br /><span style="font-size:130%;color:#663366;">20-فيمايلي ماهي البداية المثلى للكلام من وجهة نظرك؟</span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">أ- أشعر ...<br />ب- أقترح...<br />ج- أتفهم...<br /></span><br /><span style="font-size:130%;color:#663366;">21- ماهو الوصف الأنسب لشخصيتك فيما يلي:<br /></span><span style="color:#993399;"><span style="font-size:130%;">أ- صبور<br />ب-لحوح<br />ج- محل ثقة<br /></span><br /></span><span style="font-size:130%;color:#663366;">22- أخذت على عاتقك مهمة تنظيم حفل ما ولكن بدأ<br />شخص آخر في القيام بعملك مما يقلل من شأن ماتقوم به..فكيف<br />ستتعامل مع الموقف؟<br /></span><span style="font-size:130%;color:#993399;">أ- لن أفعل شيئاً وسأصبر على ماحدث<br />ب- سأوضح بلباقة أنني كلفت بالتنظيم للحفل<br />ج- سأقترح التنازل عن الأمر لهذا الشخص<br />إن كان هو من يرغب في التنظيم للحفل<br /></span><br /><span style="font-size:130%;color:#663366;">23- ممايلي ماهي الصفة التي غالباً ما تنطبق عليك؟</span><br /><span style="font-size:130%;"><span style="color:#993399;">أ- حاسم<br />ب- إيجابي<br />ج- مندفع<br /></span><br /></span><br /><span style="font-size:130%;color:#663366;">24- هل تتقبل شخصيتك بما هي عليه؟<br /></span><span style="font-size:130%;color:#993399;">أ- نعم طالما يتقبلني الآخرون<br />ب- نعم بكل علاتها<br />ج-أحياناً<br /></span><br /><span style="font-size:130%;color:#663366;">25- ممايلي ما الذي تعتقد بأنه الوسيلة الأفضل لكسب القضايا<br />لصالحك؟<br /></span><span style="font-size:130%;color:#993399;">أ- ألا تقاطع الطرف الآخر بصفة مستمرة<br />ب- أن تصر على رأيك<br />ج- أن تستعد للتسوية بالتراضي</span></div><p><span style="font-size:130%;color:#993399;"></span></p><p><span style="font-size:130%;color:#993399;"></span></p><div dir="rtl" align="right"><br /><span style="font-size:130%;color:#663366;"><strong>التقييم<br /></strong>امنح نفسك نقطة واحدة لكل إجابة أ<br />ونقطتين لكل إجابة ب<br />ولا شئ لكل إجابة ج</span></div><span style="font-size:130%;color:#663366;"><p><br />من 40-50 نقطة<br /></span><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">تمتلك قدرة هائلة على إثبات ذاتك وفرض شخصيتك على من هم حولك.. تعي حقوقك<br />ولا تخاف أبداً من المطالبة بها.. تؤمن بأنك القاضي الذي يحكم على أفعالك كما أنك ترى<br />أنه يجب على كل فرد محاولة التعايش مع الظروف والتأقلم دون الإستعانة بالآخرين... ولا ضرر في ذلك<br />طالما أنك تراعي متطلبات الآخرين وتأمر بما يستطاع.. يجب أن تتأكد من أن رد فعلك تجاه النقد<br />هو رد فعل مناسب؛ فإنك ستخسر كثيراً إن أثار النقد غضبك.<br />وتذكر جيداً أنك لن تكسب كل الجولات لصالحك.. وإن شعرت بالرغبة في الإصرار على موقفك<br />حاول الإحتفاظ بهدوئك... فإن رفض الطرف الآخر في المرة الأولى هو مجرد خطوة في الطريق<br />نحو الموافقة.</span></p><p><span style="font-size:130%;color:#ff6666;"><br /></span><span style="font-size:130%;color:#663366;">من 25- 39 نقطة<br /></span><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">توضح نتيجتك أن لديك القدر المثالي من مهارات إثبات الذات للحفاظ على تقديرك لنفسك<br />وإدراك حقوقك والمطالبة بها وبالتالي الرضا عن ذاتك.. تتبنى إتجاهاً إيجابياً وتفرض شخصيتك على من حولك<br />في الوقت المناسب... كما أنك تمتلك القدرة على إستشعار أهمية الوصول إلى حل وسط في بعض المواقف<br />وذلك لترضي جميع الأطراف ولا تقتصر على تحقيق أهدافك الشخصية فحسب.<br /><br /></span><span style="font-size:130%;color:#663366;">أقل من 25 نقطة<br /></span><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">تعرف حقوقك ولكن يبدو أنك تفتقر للقدرة على إثبات الشخصية والمطالبة بتلك الحقوق.. كما أنك<br />لا تستطيع إعلان رفضك لبعض الأمور<br />تذكر جيداً: لا ضرر سيلحق بك إن طرحت أسئلتك.. لن يكون الرد بالإيجاب طيلة الوقت<br />ولكنك لن تسمع كلمة "نعم" مطلقاً إن لم تسأل أولاً.<br />لا تنسى أنك لن تفرض شخصيتك على من حولك سوى بنجاحك في التواصل معهم..<br />ولن يتم ذلك إلاباستخدامك للهجة مباشرة ولغة واضحة وكلمات بسيطة<br />والإكتفاء بالصمت إن تطلب الأمر ذلك... وليس ذلك كل ما في الأمر..<br />بل عليك بتنمية مهارات الإنصات فليس هناك ماهو أسخف من مقاطعة شخص أثناء تعبيره عن وجهة نظره.. فلابد من محاولة فهم الطرف الآخر واحترام وجهة النظر المغايرة.<br /><br /><span style="color:#993399;">*الإختباربرضه ترجمته عن الإنجليزية </span></span></p><p><span style="font-size:130%;color:#993399;">*المصدر برضه كتاب فيليب كارتر للإختبارات الشخصية</span></p><p><span style="font-size:130%;color:#993399;">*وبرضه هتلاقوه ف سكشن "مرايا"- صفحة "في الغميق" لمحررها <a href="http://fadfadat.blogspot.com/">حسام مصطفى</a>- جريدة "الدستور"-عدد اليوم.. منشور هناك أيوه! الحق لمه أحسن الشمس تبوظه!</span></p>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com6tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-74835618802881745412009-04-28T12:03:00.009+03:002009-04-29T17:57:59.326+03:00وششششششششش<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEifRpFkQ7J-HNUW4CGg4d00OHxhdUdmxYl1j_tfbB9knxKG2oVT5BZekWJOLp5UYSmU0KR_tNkcuTjmwRsnMk7FQ_3kvz8Sf95wDufm6h7f3gQiYt4VVKK4K46RMwZioMQUVKvg1TfO-OxK/s1600-h/%D8%B9%D9%85%D8%B1%D9%88+%D8%B3%D9%84%D9%8A%D9%85.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5329667913043032802" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 214px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEifRpFkQ7J-HNUW4CGg4d00OHxhdUdmxYl1j_tfbB9knxKG2oVT5BZekWJOLp5UYSmU0KR_tNkcuTjmwRsnMk7FQ_3kvz8Sf95wDufm6h7f3gQiYt4VVKK4K46RMwZioMQUVKvg1TfO-OxK/s320/%D8%B9%D9%85%D8%B1%D9%88+%D8%B3%D9%84%D9%8A%D9%85.jpg" border="0" /></a><br /><div dir="rtl" align="right"><span style="font-size:130%;color:#006600;">وبعد ليلة صاخبة وصفوها بحفل خطوبة لم يتبقى في خيالي سوى صورة القاهرة المتلألأة من الطابق التاسع عشر.. وطعم الملبس والمكسرات الطازجة والخضروات المشوية المتبلة بإتقان.. وكاريكاتيرعمرو سليم (الموضح أعلاه).. وصوت ملائكي انساب في جنبات نادي العاصمة فجعلني أترك البوفيه لأسأل الدي دجي عن صاحبته فيخبرني بأنها<a href="http://www.mawaly.com/music/lebanon/hanine/albums/arabo_cuban/"> حنين</a>... طبعاً لا أنكر أن لمة عائلتنا في مكان واحد لنحتفل بابنة خالتي الفاتنة كانت رائعة.. ولكن مافائدة اللمة بمصاحبة إرهاق السفر ورتم الديسكو وذلك الخبط والرقع الذي أجبرنا جميعاً على الإكتفاء بالإبتسامات والصور الصامتة ووشششششششششش نهاية الإرسال-أقصد نهاية الحفل؟! </span></div>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-47927179115791474992009-03-18T19:55:00.006+02:002009-04-23T20:22:58.411+02:00ومنين بييجي الرضا؟<div dir="rtl" align="right"><span style="color:#ff6666;"><span style="font-size:130%;">"مرضي؟" سؤال يتكرر على لسان أمثالي ممن لا يجيدون الفصال في بلدٍ تعده من الشطارة.. فبعد محاولة أو اثنتين لخفض السعر أدفع وأسأل هذا السؤال.. وهو ذات السؤال الذي قد تسأله لنفسك في ساعة صفا ليس على سبيل الوصول إلى سعر يرضي الطرفين في تلك الحالة ولكن هو سؤال من ضمن أسئلة عديدة قد نسألها لأنفسنا فنلومها أو نحفزها أوفقط نذكرها بما مَنّ الله عليها من نعم قد نحسبها عادية ولا ندرك أهميتها سوى بفقدانها.. الرضا عن ذاتك وحياتك حالة لا يصل إليها سوى القليل من الناس..وأعتقد أنك الآن قد تحمست لقياس نسبة الرضا لديك..<br /></span></span></div><div dir="rtl" align="center"><span style="font-size:130%;color:#003333;">1-هل تسقِط إحباطاتك على من حولك؟<br />أ- أحياناً<br />ب- نادراً<br />ج- كثيراً<br /><br />2- متى تمنيت أن تكون شخصاً آخر؟<br />أ- نادراً<br />ب-لم أفكر في ذلك مطلقاً<br />ج- في أحيانٍ كثيرة<br /><br />3- هل تشعر بأنك محظوظ؟<br />أ- نعم أعتقد أنني نلت أكثر من نصيبي<br />ب- إلى حد كبير<br />ج- حتماً لا<br /><br />4-هل تشعر أن حياتك على وتيرة واحدة؟<br />أ- نعم من آن لآخر<br />ب- نادراً<br />ج- نعم غالباً ما أشعر بالإحباط والملل<br /><br />5-هل تشعر أن الفرص تضيع من بين يديك؟<br />أ-أحياناً<br />ب-نادراً<br />ج-كثيراً<br /><br />6-إن تهيأت لك الفرصة لتستبدل أسلوب حياتك بآخر لمدة عام هل ستوافق؟<br />أ- ربما وفي ظل ظروف معينة<br />ب- لا أعتقد ذلك<br />ج- نعم سأسستغل تلك الفرصة<br /><br />7- هل تحقد على الأغنياء والمشاهير؟<br />أ- أحياناً<br />ب-نادراً<br />ج- كثيراً<br /><br /><br />8- هل أنت مستمتع بوظيفتك؟<br />أ- في أغلب الأوقات ولكن ليس بصفة دائمة<br />ب- نعم<br />ج- لا<br /><br />9-هل تتشوق لقضاء إجازة في أماكن جديدة ومختلفة لمجرد الإبتعاد عن كافة الضغوط؟<br />أ-نعم أحياناً<br />ب- تبدو الإجازة فكرة جيدة ولكنها ليست ضرورية بالنسبة لي<br />ج- نعم كثيراً<br /><br />10- هل ستفكر يوماً ما في إجراء جراحة تجميل لتحسن من مظهرك؟<br />أ- ربما<br />ب-لا<br />ج-نعم<br /><br />11-هل تشعر بأنك تستغل وقت فراغك جيداً؟<br />أ- ربما لا أمارس كل ما أتمناه من الأنشطة<br />ب-نعم<br />ج-لا حيث أفتقر لوقت الفراغ<br /><br />12-هل تحصل على قسط واف من النوم كل ليلة؟<br />أ- أحاول ولكن لا أفلح<br />ب- نعم<br />ج-أحياناً<br /><br />13- هل تحسد من حولك لما لديهم من الممتلكات؟<br />أ-أحياناً<br />ب-نادراً<br />ج-كثيراً<br /><br />14- هل تشعر بتأنيب الضمير؟<br />أ- أحياناً<br />ب-نادراً<br />ج-نعم دائماً<br /><br />15- كيف ترى المستقبل؟<br />أ- ببعض من القلق<br />ب-آملاً أن تجري الأمور كما هي الآن<br />ج-أتمنى أن يكون أحسن حالاً من الماضي والحاضر<br /><br /><br /><br /><br />16- هل شعرت بأن لديك عقدة نقص؟<br />أ-في بعض الأحيان<br />ب-لا<br />ج-نعم<br /><br />17-أى من الكلمات التالية تلخص شخصيتك؟<br />أ- متزن<br />ب-قانع<br />ج-ضَجر<br /><br />18- هل حققت معظم طموحاتك حتى الآن؟<br />أ- معظمها<br />ب-لا يحضرني الآن أى طموحات بعينها لم تتحقق بعد<br />ج- لا مطلقاً<br /><br />19- هل تشعر بأن لديك أسرة مستقرة ؟<br />أ-نعم بعد أخذ كل شئ بعين الإعتبار<br />ب-بكل تأكيد<br />ج-لا<br /><br />20- هل تتعامل مع الحياة بطريقة مرحة؟<br />أ- نعم غالباً ولكن هناك بعض الأمور التي لا تحتمل الهزل<br />ب- أحاول ذلك<br />ج-لا<br /><br />21- هل تستفيد من حياتك الإستفادة القصوى؟<br />أ- أتمنى ذلك<br />ب-أعتقد ذلك<br />ج- لا أظن<br /><br />22-هل من السهل بالنسبة لك أن تسترخي وتستجم؟<br />أ- في بعض الأحيان<br />ب-نعم<br />ج-لا<br />23- متى تشعر بأن عليك بذل المزيد من الجهد؟<br />أ-أحياناً<br />ب-نادراً<br />ج-في أغلب الأوقات<br /><br /><br /><br /><br />24- إن تهيأت لك الفرصة لتتأمل مامضى من حياتك:<br />أ-سأشعر بالرضا ولكن سآمل في تحقيق المزيد<br />ب-سأشكر ربي على مامنحني من نعم وكيف أن مميزات حياتي تفوق العيوب<br />ج-سأشعر بالغضب لما فاتني من فرص كان بإمكاني إستغلالها<br /><br />25- هل تشعر بأنك في أغلب الأحوال راضٍ عن نفسك؟<br />أ-أحياناً<br />ب-غالباً<br />ج-نادراًالتقييم<br /></span><br /><span style="font-size:130%;"><span style="color:#009900;">امنح نفسك نقطة واحدة لكل إجابة ( أ)<br />ونقطتين لكل إجابة (ب )<br />ولا شئ لكل ( ج)<br /><br /></span><span style="color:#336666;"><span style="color:#009900;">مابين 40-50 نقطة</span><br />تشير تلك النتيجة إلى أنك راضٍ عن حياتك وبالتالي فمن المتوقع شعورك بالسعادة والهدوء النفسي، وتنعكس حالة الهناء تلك على من حولك وبالأخص أسرتك.<br />بالرغم من أن القناعة لدى البعض تعني افتقارهم للطموح فذلك ليس مبرراً لتغيير هذا الميل للإسترخاء.. أنت محظوظ لأنك حصلت على ماتتمناه من هذه الدنيا.. ولعل رضاك بذلك هو ماتحسد عليه<br /><br /><span style="color:#009900;">مابين 25-39 نقطة<br /></span>أنت راضٍ عن حياتك وإن كنت في أحيانٍ كثيرة لا تشعر بالرضا الكافي.. ولا ينقصك الطموح ولكنك على استعداد للتخلي عن بعض طموحاتك إن كانت ستهدد سعادتك واستقرارك أو ستؤثر على المقربين بالسلب.<br />ولكن لا يزال لديك ذلك الشعور بأنه كان بالإمكان تحقيق المزيد وهو شعور محبط،<br />وبالرغم من ذلك فإنك تحقق آمالك ولذا فلا داعي للتغيير وإن نصحك من حولك بغير ذلك .. فهي حياتك وأنت الأقدر على اختيار أى الطرق تسلك.<br /><br /><span style="color:#009900;">أقل من 25 نقطة<br /></span>تشير نتيجتك إلى أنك غير راض عن حياتك، ربما مايثير سخطك هو عجزك عن تحقيق طموحاتك أو تحديد إمكانياتك. ربما تشعر أيضاً بأن الوقت هو عدوك الذي يمنعك من الوصول إلى ماتصبو إليه.<br />لعلك تزاول مهنة لا تحبها وأثناء ساعات العمل تفكر في كل البدائل الأخرى التى تبعث على سعادتك.. أو ربما تمر بفترة قاسية من حياتك كتلك التي قد نعاني منها من آن لآخر. وإن كان الأمر بالفعل كذلك فقد حان الوقت لتتأمل مامضى من حياتك مع التركيز على كل الجوانب الإيجابية. واسأل نفسك عما نجحت في تحقيقه. فإن كان وظيفة ثابتة أو حياة عائلية مستقرة أو هواية تتمتع بممارستها .... فكلها أمور تستحق أن تشكر ربك عليها فدائماً هناك من هو في حالٍ أسوأ من حالك.<br />واعلم أنك بإستمتاعك بالحاضر وبالإستفادة من كل لحظة بين يديك ستدرك المستقبل الأفضل.<br /><br /></span><span style="color:#ff6666;">· الإختبار قمت بترجمته عن الإنجليزية<br />· المصدر: الإختبارات الشخصية لفيليب كارتر<br />· نشر في سكشن ( مرايا)<br />صفحة "في الغميق" –ويحررها حسام مصطفى إبراهيم- بجريدة الدستور.. عدد اليوم<br /><br />وأنت ياترى مرضي؟ بتبوس ايدك وش وضهر؟<br />ولا وش بس؟<br />ولا ايه؟<br /><br /></span></span></div><div dir="rtl" align="center"><span style="font-size:130%;"></span></div><div dir="rtl" align="right"></div>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com12tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-19640996029458465902009-03-05T14:08:00.012+02:002009-03-07T11:55:54.769+02:00وأما بعد...<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEilEFHsA3YL14uhs3ixCR2zX7boeQNN4WH86bEb906_TJfwMtE_CUWFeEtokJagzV7JeIWJ6Vhi0Mt_3A681xDlNUq7JKAO0SfcbuPGJCFnwAmw39ohJjPVAHUdvcCMeJ5IdAgkWnIOPamp/s1600-h/Copy+of+Copy+of+Yamama1.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5310382236590526706" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 139px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEilEFHsA3YL14uhs3ixCR2zX7boeQNN4WH86bEb906_TJfwMtE_CUWFeEtokJagzV7JeIWJ6Vhi0Mt_3A681xDlNUq7JKAO0SfcbuPGJCFnwAmw39ohJjPVAHUdvcCMeJ5IdAgkWnIOPamp/s320/Copy+of+Copy+of+Yamama1.jpg" border="0" /></a><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#333399;">I was having lunch with my mother at</span></em><br /></div><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#333399;">Daily Plaza and a man was killed right in front of me..He died in my arms and I thought... It CAN'T end just like that on Valentine's Day.. and I thought about ALL the people who loved him waiting at home who will never see him again.. and then I thought.. <span style="color:#cc0000;">wot if there is no one?! wot if you lived yourWHOLE life and no one is waiting?! --- Kate (Sandra Bullock) in The Lake House</span></span></em><br /></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;">وأنا أشترك معها في التساؤل الأخي</span></em><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;">ر</span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#000066;">بدي أشوفه مرة واحدة بس<span style="color:#cc0000;"> --- عمرو (ابن عمى) رداً على فكرة إن بابا دلوقتي أكيد في الجنة</span></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#000066;">يعني هنبقى جنب قبر بابا؟<span style="color:#cc0000;"> --- منى (بنت عمى) رداً على اقتراح الإنتقال لشقة أخرى بإيجار أق</span></span></em><em><span style="font-size:130%;color:#000066;"><span style="color:#cc0000;">ل</span></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></em></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><span style="color:#000066;">Why do people cry?</span> <span style="color:#cc0000;">What do you mean?</span> </span><a href="http://www.imdb.com/name/nm0000115/"><span style="font-size:130%;color:#000066;"><strong>Seth</strong></span></a><span style="font-size:130%;"><span style="color:#000066;"><strong>:</strong> I mean, what happens physically?</span> </span><a href="http://www.imdb.com/name/nm0000212/"><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"><strong>Maggie</strong></span></a><span style="font-size:130%;"><span style="color:#cc0000;"><strong>:</strong> Well... umm... tear ducts operate on a normal basis to lubricate and protect the eye and when you have an emotion they overact and create tears.</span> </span><a href="http://www.imdb.com/name/nm0000115/"><span style="font-size:130%;color:#000066;"><strong>Seth</strong></span></a><span style="font-size:130%;"><span style="color:#000066;"><strong>:</strong> Why? Why do they overact?</span> </span><a href="http://www.imdb.com/name/nm0000212/"><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"><strong>Maggie</strong></span></a><span style="font-size:130%;"><span style="color:#cc0000;"><strong>:</strong> [pause] I don't know.</span> </span><a href="http://www.imdb.com/name/nm0000115/"><span style="font-size:130%;color:#000066;"><strong>Seth</strong></span></a><span style="color:#000066;"><span style="font-size:130%;"><strong>:</strong> Maybe... maybe emotion becomes so intense ..your body just can't contain it. Your mind and your feelings become too powerful, and your body weeps</span></span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><em><span style="color:#cc0000;">f</span></em><em><span style="color:#cc0000;">rom City of Angels</span></em></span></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#000066;">يابخت اللى يموت وتبقى أمه لسه عايشة وراضية عنه وبتدعيله<span style="color:#cc0000;">--- جدتي</span></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#000066;"><span style="color:#cc0000;"></span></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span></em></div><br /><div align="center"><em><span style="font-size:130%;color:#cc0000;">وأنا أيضاً أدعو لك ولست وحدي بكل تأكيد.. كلنا هنا نفتقدك بشدة.. ونطلب من الله سبحانه وتعالى الرحمة والمغفرة لك والصبر وحسن الخاتمة لنا</span></em></div>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-84106918810847164612009-01-28T14:31:00.004+02:002009-02-12T14:16:35.203+02:00فى "معرض" الكلام<span style="font-size:130%;color:#993399;">كنت أقلب مابين صفحات الويب الخاصة بموقع "موالى" حينما وقعت بالصدفة على كنز أغانى لمحمد ثروت.. ومن بين الذهب والياقوت والمرجان انتشلت ألبوم أغنيات مسلسل "الكهف والوهم والحب".. وبدأت أسمع الغنوة تلو الأخرى وأخى بالجوار يتسلطن هو الآخر.. وعندما أخبرنى أن هذ الألبوم "كان عندنا وسف.. وسألت عليه ف صوت القاهرة مالقيتهوش" لاإرادياً سجلت ذلك فى مفكرتى الذهنية واتجهت نحو جناحهم بمعرض الكتاب- بالمناسبة عاملين عروض خطيرة منها إن الخمس شرايط قرآن بخمس جنيهات لا غير وأيضاً الخمس شرايط لكبار المطربين بثمانى جنيهات!!!-فدخلت أتهادى وبعد 3 "لو سمحت" لم يسمعها البائع المسئول عن شرائط الكاسيت لإنشغاله مع أحد الزبائن:</span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">كان فيه شريط لمحمد ثروت بتاع مسلسل قديم .. ياترى موجود؟</span><br /><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">أيوه ..اسمه "هاكتب جواب".. لا والله مش موجود...... مش انتى م المنصورة؟ وجيتى السنة اللى فاتت مع والدتك؟</span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">أيوه أنا.. ايه ده! أنت لسه فاكر؟؟!</span><br /><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">أيوه طبعاً.. طب هو لو مش موجود ف المنصورة ممكن تجيبيه من المركز الرئيسى ف العباسية</span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">جميل.. لو حد نزل يبقى يجيبه من هناك بقى</span><br /><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">أنا ممكن أطلبه وحد ييجى ياخده من هنا</span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">لا خلاص مفيش داعى</span><br /><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">إلا قوليلى.. هما بنات المنصورة دايماً حلوين ليه؟</span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">لا مش شرط! دى سمعة بس.. متشكرة أوى.. سلامو عليكو</span><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#993399;">********************</span></div><div align="right"><span style="font-size:130%;color:#993399;">أنا أعرف إن المختص بجناح معين المفترض يكون على دراية بالكتب اللى عنده.. ماعلينا من إن المفترض كمان يكون فيه قايمة بكتب كل قسم... تلك كانت الأفكار التى شغلت ذهنى بعد أن سمعت أسئلة كثيرة من الجمهور لمسئولى أجنحة الهيئة العامة للكتاب وكذا الأهرام وقد قوبلت ب "ماعرفش!" جافة وكأن صاحب السؤال قد سب المختص.. كانت متعة حينما أجبت على سؤال فتاه بأن "كتب عبد الوهاب مطاوع تلاقيها فى الدار المصرية اللبنانية" وأعتقد أيضاً أنها كانت نفس المتعة لدى صديقتى عندما صححت معلوماتى -وأنا أجيب عن سؤال سيدة- وأوضحت بأن "لأ ياهبة! كتب سلاح التلميذ مش ف نهضة مصر.. دى كتب الأضواء اللى هناك"</span></div><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#993399;">******************</span></div><div align="right"><span style="font-size:130%;color:#993399;">أسرنى جناح "أخبار اليوم" ليس فقط بإصداراته وتنظيمه بل بتعاون القائمين عليه.. فبعد بحثى الطويل عن خواطر بيكار التى كان يكتبها منذ زمن فى الجريدة- وكان أبى يحبها ويتابعها بشغف- وجدتها كاملة فى كتاب أرشدنى إليه رجل مهذب للغاية بل وأضاف بأن <span style="color:#ff6666;">"عناوين مكتبات الأخبار مطبوعة ع الأكياس"</span> حتى لا <span style="color:#ff6666;">"أدوخ"</span> على الإصدارات بعد انتهاء المعرض</span></div><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#993399;">*****************</span></div><span style="font-size:130%;color:#993399;">ننزل من ذلك المينى باص المجانى -تحفة أرض المعارض- لتمارس أمى هوايتها فى التواصل مع البشر</span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">- أمى:ماتقلقوش! فيه أماكن</span><br /><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">-مجهول: وحد قال لِك إننا قلقانين؟!</span><br /><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">***************</span></div><span style="font-size:130%;color:#00cccc;"></span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">كنت قد راجعت المخطط العام للمعرض حتى أمر على أكبر قدر من الأجنحة دون تضييع الوقت فى السؤال عن الأماكن</span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">-أنا: طب خلينا نمشى بالترتيب كده.. ندخل سراى 2 الأول و...</span><br /><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">-مجهول: هو يعنى الخريطة موضحة أوى عشان تمشوا عليها</span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">-أنا:أيوه شويه.. هو حضرتك عايز تروح فين؟</span><br /><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">-نفس الرجل: عايز هيئة الكتاب</span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">-أنا: هى دى سراى 2.. واللى بعدها 3.. وبعدين هتلاقى 4 اللى فيها الهيئة.. ادعيلنا بقى</span><br /><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">-الرجل ذاته: الله يكرمك</span><br /><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">**************************</span></div><span style="font-size:130%;color:#993399;">فى جناح أخبار اليوم تعجبت لوجود كتب مكتبة الأسرة لسنوات ماضية.. وأمسكت صديقتى بكتاب أخذت تقربه من عينيها لتتأكد من سعره فأخذته منها وأكدت لها بأن سعره "جنيه ونصف".. وألتقطت أنا الأخرى كتاباً بنفس السعر</span><br /><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">الكاشير: إنتى إديتينى جنيه ونص؟</span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">أنا: أيوه</span><br /><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">الكاشير: طب اتفضلى (ومد يده بخمسة وسبعين قرشاً موضحاً أن الكتب تتمتع بتخفيض 50% !!!!!)</span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">أنا: ايه ده.. بجد؟!</span><br /><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">***********************</span></div><div align="right"><span style="font-size:130%;color:#993399;">بالقرب من سراي 5 تنساب موسيقى كلاسيكية لا محل لها من الإعراب.. فأعلق:</span></div><div align="right"><span style="font-size:130%;color:#993399;">ايه المزيكا اللى مشغلينها دى؟! مش ماشيه مع الجو العام أبداً.. دى تتشغل ف دار الأوبرا ونظام "تسمحيلى بالرقصة دى؟"</span></div><div align="right"><span style="font-size:130%;color:#993399;">فتبدأ صديقتى فى الدندنة بأغنية فيلم "زى النهاردة"- تسمحيلى بتانى رقصة- فننشغل بالحديث عن الفيلم والغنوة وننسى الموسيقى الكلاسيكية التى لا تتماشى مع أناس يهرولون وأطفال يصرخون وشباب يلتهمون الوجبات السريعة</span></div><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">*****************</span></div><div align="center"></div><span style="font-size:130%;color:#993399;">فى الفوود كورت وبعد ورٍ كثير وعطشٍ فى يومٍ بدى صيفياً..وحتى تأتى صديقتى بالسندوتشات الساخنة</span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">أنا: إزازة ميه صغيرة لو سمحت.. كام؟</span><br /><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">البائع: اتنين جنيه ونص</span><br /><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">***********************</span></div><span style="font-size:130%;color:#339999;"></span><br /><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">فى عرضٍ علمت بعدها أنه "عرض شارع" لفرقة المسرح الطبيعى البريطانية بعنوان "الحقيبة الوردية" سألنى أحد المشاركين بعد دردشة قصيرة </span><br /><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">And are you married? </span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">فأجبت بالنفى</span><br /><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">وعندها.. وبلكنة إنجليزية مفخمة.. قال:</span><br /><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">You must be waiting for somebody special</span><br /><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">************************</span></div><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">إن مررت على صالات العرض المكشوف بالقرب من بوابة 10 سواءاً كنت فى طريق الدخول أو الخروج من المعرض.. ولو تكرر مرورك عليه سينقض عليك نفس المندوب ذو البدلة الكحلية وستسمع الإسطمبة ذاتها:</span><br /><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">مساء الخير يافندم.. تحبى تاخدى فكرة عن العروض اللى عاملينها ع اللابتوب..</span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">وحتماً ستحاول التملص.. فإن كنت فى طريق الدخول يبقى: هنعدى عليكو واحنا خارجين!</span><br /><span style="font-size:130%;color:#993399;">وإن كنت فى طريقك للخروج سيأتى ردك سريعاً: معلش أصل مستعجلين</span><br /><span style="font-size:130%;color:#666666;"></span>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com13tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-78420190493661413352008-12-26T18:49:00.009+02:002008-12-31T19:22:58.185+02:00برررررد<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgNRgirz1Z-JXcsIkR9JEtsNxG1uKQ4G3G0RNckdfXfuMbYFHfMATazlZujtB7PlzwRZpkWr1cyxQBSVJfCa8qXUYnQHssdgxOFmIZTo9OyD9KCZA6qcuIOZCsVlosnU4eAMvY7LzidZJ4j/s1600-h/P+n+P+luv.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5284165598170627938" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 240px; CURSOR: hand; HEIGHT: 320px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgNRgirz1Z-JXcsIkR9JEtsNxG1uKQ4G3G0RNckdfXfuMbYFHfMATazlZujtB7PlzwRZpkWr1cyxQBSVJfCa8qXUYnQHssdgxOFmIZTo9OyD9KCZA6qcuIOZCsVlosnU4eAMvY7LzidZJ4j/s320/P+n+P+luv.jpg" border="0" /></a><br /><div><span style="font-size:130%;color:#663366;"></span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#663366;"></span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#663366;"># لما رحت أزور جدتى وقسمت معاها طبق الكشرى وشوية حواديت من أيام زمان دفيت شويه..بس لما نزلت ووقفت ربع ساعة عشان آخد تاكسى.. والشمس غابت.. والمغرب أدن.. وعدت عليا عربيات كتير.. عرفت معنى البرد ايه وكمان عرفت إنى لازم أتعلم سواقه بقى</span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#663366;"></span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#663366;">#لما وقفت شوية ف المكتبة محتارة مابين أجندات السنة الجديدة الكتيرة دخلت ست كبيرة تتكلم ف التليفون وسألت عن سعر الأجندة اللى ف ايديا وسألت كمان إذا كنت ف إعدادى ولا ثانوى.. ضحكت ورديت "لا ده ولا ده" فابتسمت وطبطبت على ايدى.. ولقيت ايدها دافيه أوى.. وحسيت ساعتها بعدم جدوى الطرحة والبلوفر والكوفيه والجيبه القطيفه والهاف بوت اللى كنت لابساهم</span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#663366;"></span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#663366;">#وفى نفس اليوم رحت ألقى نظرة على "معرض المنتجات المصرية والسورية" لعل وعسى ألاقى حاجه جديدة وحلوة ودافية.. فكان خاتم إكسسوار بفصوص عسلية تلاه بائعه السورى ب"مبروك" طالعة م القلب.. وشريط أصالة الجديد "نص حالة" والذى أتبعه بائعه المصرى ب "شرفتى يامدام!"..هو الواحد الصبح بيبقى شكله ف إعدادى أو ثانوى وع العصر بيبقى شكله متجوز؟</span></div><br /><div></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#663366;"># كنا لسه خارجين أنا وزمايلى م الشغل لما لقيت الحرنكش منور ع العربيه وماقدرتش طبعاً أقاوم.. بس لقيتنى أنا الوحيدة اللى اشتريت بعد مانطوا الاتنين ف تاكسى لطلخا- وبالنسبه لهم دى فرصة ذهبية ف جو زى اللى احنا فيه ده.. فعذرتهم ورجعت أنا البيت مع نص كيلو حرنكش معتبر</span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#663366;"></span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#663366;">#كلما يزداد الجو زمهريراً كلما تحلو الوقفة ف المطبخ وتحميص الخبز ف الفرن من أجل شوربة العدس أو تحضير الأرز ليصاحب السمك المشوى... ولكن حينما جرحت اصبعى وأنا أعد السلطة الخضراء ولم أجد من يحضر لى البلاستر ويقول لى "سلامتك" ضاعوا شوية الدفا </span></div><br /><div></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#663366;">#لما نزلت تحت البطاطين استعداداً للنوم جت على بالى صاحبتى أسماء ومع شوية تمطيع على كلفته ف البطاطين على "طب هابقى أكلمها لما أصحى!" و"حد يقوم ويسيب الدفا ده؟!" و"بعدين رصيدك مايسمحش تتكلمى مكالمة معقولة"......أهب قائمة من سريرى لأعود بسرعة مع موبايلى وأكتب رسالة قصيرة ساخنة.. فما أحلى أن يدرك أحد أنك تفتقده فى ليلة شتوية باردة كتلك .. وسرعان مايأتينى الرد بأننى جئت على بالها هى الأخرى وفى ذات اللحظة</span> </div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#663366;"></span></div><div> </div>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com12tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-4583230113310584142008-12-19T00:11:00.015+02:002008-12-19T01:19:36.811+02:00العيد.. إلستريتيد<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj0SAQUv_UoZm3W5I5daMMTktvDXAIrtyBUCspbgYXdIX_1Ov_KgD16miVHfeugGnoUX3IrGYMGswWg3G_ftmUMn0qbm9UqhpceocB9f8zqmqjbFFH_fiIyp6OchCZAYvkeHfkPul67BAlh/s1600-h/%D8%B7%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A9+%D9%88%D8%B1%D9%82+%D9%88%D8%B3%D8%AD%D8%A7%D8%A8.JPG"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5281270226738108658" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 183px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj0SAQUv_UoZm3W5I5daMMTktvDXAIrtyBUCspbgYXdIX_1Ov_KgD16miVHfeugGnoUX3IrGYMGswWg3G_ftmUMn0qbm9UqhpceocB9f8zqmqjbFFH_fiIyp6OchCZAYvkeHfkPul67BAlh/s320/%D8%B7%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A9+%D9%88%D8%B1%D9%82+%D9%88%D8%B3%D8%AD%D8%A7%D8%A8.JPG" border="0" /></a><br /><div><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiTEEQcofQ4t6jQKH01pJjSGfE4twiKNalbzcJ5WpuHun2si-InfnDdI6sykelbuDmG3-1WxQcw_teye61WXCsw5Odf1KoxaXRUg7vrX5Gddkj5EuXug9tem-huO94rYExH4QPku6WMXwji/s1600-h/%D8%B7%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A9+%D9%88%D8%B1%D9%82+%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%88%D8%A7.JPG"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5281269841040903490" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 132px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiTEEQcofQ4t6jQKH01pJjSGfE4twiKNalbzcJ5WpuHun2si-InfnDdI6sykelbuDmG3-1WxQcw_teye61WXCsw5Odf1KoxaXRUg7vrX5Gddkj5EuXug9tem-huO94rYExH4QPku6WMXwji/s320/%D8%B7%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A9+%D9%88%D8%B1%D9%82+%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%88%D8%A7.JPG" border="0" /></a><br /><br /><div><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjE5jEwS36IuRrzoQ5fOCk1w6j0eNWjAdTquS_qnXBxwS6jKj9akp2VbZfr2XYuM5HVibQAOKrkC4z1NOF4n6IM_oD48Cl_hMUI9Jmen66ZMrq87Njl8aARrZ9hlAoiXF3MnJAP0xqYynBq/s1600-h/%D9%82%D8%B7%D8%A9+%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9.JPG"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5281269511001473682" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 299px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjE5jEwS36IuRrzoQ5fOCk1w6j0eNWjAdTquS_qnXBxwS6jKj9akp2VbZfr2XYuM5HVibQAOKrkC4z1NOF4n6IM_oD48Cl_hMUI9Jmen66ZMrq87Njl8aARrZ9hlAoiXF3MnJAP0xqYynBq/s320/%D9%82%D8%B7%D8%A9+%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9.JPG" border="0" /></a><br /><br /><br /><div><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhKqF7EeCldUyL0qh3M1oVrFfA6Q2vh_0h0wN7171i7riVn8042j0ch6Po-Xs-Vl_xSOlb9blbGmccCaAYs9TQFb3BytFesjQz7uJFTmy64zakYHCfx2cWR52iFzVm6uYn-xPY7oAL3R0Up/s1600-h/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B7%D8%A8%D9%89-%D8%A8%D8%B9%D8%AA%D9%84%D9%89+%D9%86%D8%B8%D8%B1%D8%A9.JPG"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5281269031133249938" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 179px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhKqF7EeCldUyL0qh3M1oVrFfA6Q2vh_0h0wN7171i7riVn8042j0ch6Po-Xs-Vl_xSOlb9blbGmccCaAYs9TQFb3BytFesjQz7uJFTmy64zakYHCfx2cWR52iFzVm6uYn-xPY7oAL3R0Up/s320/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B7%D8%A8%D9%89-%D8%A8%D8%B9%D8%AA%D9%84%D9%89+%D9%86%D8%B8%D8%B1%D8%A9.JPG" border="0" /></a><br /><br /><br /><br /><div><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgA2VSC1hvJHCyPPAGXm0M0TlyEJt2eYs3fcfB3nRdNRmdY2Yu72aq0jy8malvxea9IuJcpz9eFWhHojmnMQ5_Uw0oSQqY3QA6g4Ivgz_bLM5CRFAMDwjCOClUKX7e4vTB3Y4shCoiZIV0n/s1600-h/%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8%D8%A9+%D8%A7%D8%B3%D9%83%D9%86%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D8%A9.JPG"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5281268522446400546" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 182px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgA2VSC1hvJHCyPPAGXm0M0TlyEJt2eYs3fcfB3nRdNRmdY2Yu72aq0jy8malvxea9IuJcpz9eFWhHojmnMQ5_Uw0oSQqY3QA6g4Ivgz_bLM5CRFAMDwjCOClUKX7e4vTB3Y4shCoiZIV0n/s320/%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8%D8%A9+%D8%A7%D8%B3%D9%83%D9%86%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D8%A9.JPG" border="0" /></a><br /><br /><br /><div><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgGnoTTlMcmE8LlraTLcviwbU18cpssGq1Ig0e-D0nJFbd-0ucrRHMwG9GtBK4_47gLJaIooKt8oRvtpmC7ofyEKc8RGHPReK6bhu6lvNYM6APfTbbV7EwFL7gN4X8JjCkMB__cmyjPBy9X/s1600-h/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D8%B9-+%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B7%D8%A8%D9%89.JPG"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5281267898641821554" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 248px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgGnoTTlMcmE8LlraTLcviwbU18cpssGq1Ig0e-D0nJFbd-0ucrRHMwG9GtBK4_47gLJaIooKt8oRvtpmC7ofyEKc8RGHPReK6bhu6lvNYM6APfTbbV7EwFL7gN4X8JjCkMB__cmyjPBy9X/s320/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D8%B9-+%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B7%D8%A8%D9%89.JPG" border="0" /></a><br /><br /><div><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhQ8druOkNnybX4VhRj2BaZUbnSwoL5urvWj9iYsKbEh6Y9n_9D7ZQAaYKPZ3pncHG_4Tln1bhBzkSKBphbWOURSaEsMQiQqwHUz_2ia_ECJsHfg-VR7pBeti7erLMknfbi1XQX0cN6Tqk1/s1600-h/%D8%BA%D8%B1%D9%88%D8%A84.JPG"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5281267233452852450" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 240px; CURSOR: hand; HEIGHT: 320px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhQ8druOkNnybX4VhRj2BaZUbnSwoL5urvWj9iYsKbEh6Y9n_9D7ZQAaYKPZ3pncHG_4Tln1bhBzkSKBphbWOURSaEsMQiQqwHUz_2ia_ECJsHfg-VR7pBeti7erLMknfbi1XQX0cN6Tqk1/s320/%D8%BA%D8%B1%D9%88%D8%A84.JPG" border="0" /></a><br /><div><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh7eVlH2QJ18THvo-Jh5rEQ8K7ZwMMONZPHJQ1_jFTcqmg8wO_XahAmlgPhPM1PbblOxmAi-tSdNNwxufy_oS-BrCHiewKhCwpz7xmvpPtdcuU1Ay217eGNPiArLITCMS-uDfyytXEdekBO/s1600-h/%D8%BA%D8%B1%D9%88%D8%A82.JPG"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5281266904086579106" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 240px; CURSOR: hand; HEIGHT: 320px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh7eVlH2QJ18THvo-Jh5rEQ8K7ZwMMONZPHJQ1_jFTcqmg8wO_XahAmlgPhPM1PbblOxmAi-tSdNNwxufy_oS-BrCHiewKhCwpz7xmvpPtdcuU1Ay217eGNPiArLITCMS-uDfyytXEdekBO/s320/%D8%BA%D8%B1%D9%88%D8%A82.JPG" border="0" /></a><br /><div><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh16kGUTeNDC2GkUvfUOBYYCFe-pHKThWimzr_hkXVvdJcOnMyw7CwMRr1gcKXbLmjqcp_KDx8GuHM2jM-ooQlNR8EsSiL9YscXd89gL896qiVJ6bg1OqnhthP7pdLUQWsY-V3KZJQaDPKu/s1600-h/%D8%BA%D8%B1%D9%88%D9%88%D9%88%D9%88%D8%A8.JPG"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5281266541160586818" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 240px; CURSOR: hand; HEIGHT: 320px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh16kGUTeNDC2GkUvfUOBYYCFe-pHKThWimzr_hkXVvdJcOnMyw7CwMRr1gcKXbLmjqcp_KDx8GuHM2jM-ooQlNR8EsSiL9YscXd89gL896qiVJ6bg1OqnhthP7pdLUQWsY-V3KZJQaDPKu/s320/%D8%BA%D8%B1%D9%88%D9%88%D9%88%D9%88%D8%A8.JPG" border="0" /></a> <span style="font-size:130%;color:#cc0000;">لازلت حتى يومنا هذا أعشق كل ماهو "إلستريتيد" أى كل ماهو مزود بالصور والأشكال التوضيحية.. وهاهو العيد.. الكبير..سكندرى مائة بالمائة.. وساكت.. ومتأمل.. وبيشرب سحلب.. وبيبكى وهو بيشوف فيلم "بلطيه العايمه"....كل شتا وانتو بردانين </span></div></div></div></div></div></div></div></div>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com5tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-55491287613432528572008-11-29T13:33:00.012+02:002008-12-19T01:17:24.792+02:00وجوه كثيرة.. وتعبيرات أكثر<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgPBg_X3Wn4ZhD62psOoeS_5v1_ejgsUorKe1ZS0zuWG3ukpeuORSdhODNzQZ86iifiGcJ1sCzLKf2jSs-x9VwcLhi97aNeCwLcwDAlL-6QPUBUZAeqbht1tWOKXGxZX0SMZS62YMWG5syc/s1600-h/1.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5274067461671033650" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 240px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgPBg_X3Wn4ZhD62psOoeS_5v1_ejgsUorKe1ZS0zuWG3ukpeuORSdhODNzQZ86iifiGcJ1sCzLKf2jSs-x9VwcLhi97aNeCwLcwDAlL-6QPUBUZAeqbht1tWOKXGxZX0SMZS62YMWG5syc/s320/1.jpg" border="0" /></a><br /><div><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgczyorNy6bTCHSCW5KmVAQbAx0L11wJTOpjZ1c4fJ-lVh9sP3k0EevgbQeKo4mMmM1xnP_tmHvqEAgMVFXtjjW0qPX-0u3RXe5l3ZPBMAs_3ncuNEDae-kskDauzvYyJVXctbUjFoh_uwS/s1600-h/1.JPG"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5274066866748034466" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 187px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgczyorNy6bTCHSCW5KmVAQbAx0L11wJTOpjZ1c4fJ-lVh9sP3k0EevgbQeKo4mMmM1xnP_tmHvqEAgMVFXtjjW0qPX-0u3RXe5l3ZPBMAs_3ncuNEDae-kskDauzvYyJVXctbUjFoh_uwS/s320/1.JPG" border="0" /></a><br /><br /><span style="font-size:130%;color:#ff6600;"></span><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhOdNMOSdU9Ga6x8YIjlpWPPO9N1Y5_lSSmh4T8KzJcGIKx8G7sCEqFWZOH3vkpLB9VCzTtGKDcHS7e0AVRMnvGh85TIWqwEvJyq96o06XYjqWCQ9Yleztxp54Qn2HMsxGSVP2xeWOaTeUT/s1600-h/1.jpg"></a><div><br /><br /><br /></div><div><span style="font-size:130%;color:#ff6600;"><span style="color:#009900;">المكان:</span> مدرج 11- كلية التربية- جامعة المنصورة</span></div><div><span style="font-size:130%;color:#009900;"></span></div><div><span style="font-size:130%;color:#009900;">الزمان: <span style="color:#ff6600;">بدءاً من ا</span><span style="color:#ff6600;">لساعة الواحدة ظهراً وحتى الثالثة والنصف تقريباً- الثلاثاء 25 نوفمبر 2008</span></span></div><div><span style="font-size:130%;color:#ff6600;"><span style="color:#009900;"></span></span></div><div><span style="font-size:130%;color:#ff6600;"><span style="color:#009900;">الحدث:</span> محاضرة أعد لها منذ شهرٍ مضى حول "التواصل غير اللفظى" والذى يمثل نصف مقرر "الصوتيات" للفرقة الرابعة -قسم لغة إنجليزية</span></div><div><br /></div><div><span style="font-size:130%;color:#ff6600;">اللغويات ليست تخصصى.. ولكن المحاضرة كانت فكرة أستاذى وقد تقبلتها أملاً فى استعادة ماضٍ أكثر نشاطاً ...أمسكت بالميكروفون مجدداً بعد ستة أعوام وهى الفترة التى مرت لأتحول من مجرد طالبة تجتهد فى الشرح لزملائها إلى معيدة تأسى لحال الطلبة وتحاول المساعدة وكذا إضفاء البهجة التى تفتقدها هى شخصياً- من قال أن فاقد الشئ لا يعطيه؟! لا أظن ذلك... العدد أقل بكثير مقارنة بعدد طلبة دفعتنا.. صف الكراسى الأول لم يحتله أحد قط.. الأجساد متفرقة هنا وهناك والعيون متأهبة وكدت أرى العقول أيضاً وهى متعطشة لبعض العلم والكثير من التغيير.. السبورة أبيض لونها واشتاقت لبعض الرسوم المضحكة والجداول المنظمة.. أعتقد أننى تمكنت من إشباع رغبتها.. انقسمت المحاضرة -لوحدها والله- إلى جزء نظرى من الكتاب حاولت من خلاله رسم خريطة للقراءة والمذاكرة لأزيح جزءاً ليس بهين من القلق الذى ملأ الرؤوس وظهر على الوجوه أمامى..وبعدها استمتعنا سوياً بسماع أغنية فريق بويزون "When You Say Nothing At All".. لنستخرج أمثلة للتواصل غير اللفظى من الأغنية وتفسير الشاعر الغنائى للغة جسد محبوبته من بسمة ولمعة عين ولمسة يد.. ونعود بعد تلك الرحلة الغنائية الممتعة لنملأ جدولاً صنعناه بأيدينا لبعض الايماءات وحركات اليد ومعانيها المختلفة التى تتنوع تبعاً للسياق والثقافة أيضاً.. ويمر الوقت سريعاً وجميلاً وهادئاً ورائعاً لأصل إلى فقرة اختبار قراءة الوجوه وعندها أتذكر شريكتى القديمة فى شرح هذا الجزء من المنهج - لكم أفتقدتك يا ريهام! -و يمسك كل منا بورقة تحمل أربعة عشر صورة لفتاه تغير من تعبيرات وجهها بكل مهارة وكل ماهو مطلوب منك هو قراءة الوجوه ووصف الحالات.. منحت الجميع عشر دقائق قبل مناقشة الإجابات الصحيحة.. وخلالها شربت فانتا التفاح وقرمشت الدوريتوس الأزرق- فيه أستاذ بيعزم طلبة ولا حتى معيدين على حاجه اليومين دول؟!- وتأملت الرؤوس المنكبة على الأوراق والتقطت بعض الصور خلسة لطلبة صفقت بشدة بعد انتهاء المحاضرة وكتبت رسالة شكر لازلت أفكر فى وضعها فى بروازٍ أنيق لأعلقها بصالون شقتنا.. أحمد ربى على جرعة التواصل غير اللفظى وكذلك اللفظى وأبتسم إبتسامة عريضة وأنام قريرة العين </span></div><div><br /></div><div><span style="font-size:130%;color:#993399;">المكان: <span style="color:#00cccc;">مكتبة بوكس آن بينز - أمام نادى جزيرة الورد- المنصورة</span></span></div><span style="font-size:130%;color:#00cccc;"></span></div><div><span style="font-size:130%;color:#993399;">الزمان: <span style="color:#00cccc;">بدءاً من الساعة السادسة مساءاً وحتى الثامنة والنصف تقريباً - الجمعة 28 نوفمبر 2008</span></span></div><div><span style="font-size:130%;color:#993399;">الحدث: <span style="color:#00cccc;">حفل توقيع مجموعة "أول سطر": دعاء سمير-حسام مصطفى - محمد عبيه- أ.أحمد عمار- د.بستانى نعمان</span></span></div><div><span style="font-size:130%;color:#00cccc;"></span></div><div><span style="font-size:130%;color:#00cccc;">ارتسمت على وجهى ذات الإبتسامة العريضة التى كتبت عنها بالأعلى حينما وصلتنى رسالة من المكتبة المنصورية المحندأه "بوكس آن بينز" لأعرف من خلالها أن حفل التوقيع الذى تأخر كثيراً سيقام خلال أيام.. أنهم شباب الأول سطر والأول شطر وأول نقطة فى شريط القطر.. كنت قد كتبت تدوينة فورية وتحمل الإنطباعات ساخنة بعد قراءتى لكتبهم الأربعة لهذا العام وكذلك كتابى وش القفص -الإنسان أصله جوافة للمعلم -شكلونها كما تحبون-محمد عبيه والأطباء لايقولون آه للدكتور بستانى نعمان- وذلك ماجعلنى فقدت النطق فى حفل التوقيع فلم أنطق سوى ب "نورتونا وشرفتونا و.....على الله البوفيه يعجبكوا" تماماً كسبعاوى -فؤاد المهندس فى فيلم "عائلة زيزى"... ولكن عندما تجلس وعن يمينك شقيق دعاء سمير وعن يسارك والدة محمد عبيه ومن أمامك ابنتى أ. أحمد عمار -حنين ونور- فحتماً ستتكلم وتتكلم وتتكلم.. فياله من جو أسرى جميل جعلنى أشعر براحة وود وتواصل كده عجيب مع أناس أراهم للمرة الأولى وأشعر وكأننى أعرفهم من زمن.. ويبدأ كل من الشباب فى الكلام عن التجربة التى أضفت الكثير من الدفء على الحضور.. وأعجبتنى حدوتة أ.أحمد عمار للغاية وكذا إلقاءه لقصائده الحوارية مع ابنته الشقية حنين.. وأدرك لمرة أخرى أن الشعر العامى منطوق منطوق ياولدى.. وخاصة من صاحب الكلمات... ألتقط بعض الصور مع مراعاة أن الفاقد سيكون كبيراً فالكاميرا خذلتنى كثيراً مؤخراً.. وعندما تحضر الملائكة -د.بستانى وزوجته- أضطر للخروج لألحق بركب العائلة وأحضر حفل خطوبة إحدى الأقارب.. أسلم على جيران الصف الأخير وأسلم سارة المنزلاوية ورقة أحيي فيها الجميع وأطلب إعادة طبع كتابى وش القفص وذلك لطعمهما اللذيذ والمختلف... أعود إلى المنزل مهرولة ومبتسمة تلك الإبتسامة التى يصفونها فى الإنجليزية بال zygomatic أو التى تمتد من الأذن اليمنى وحتى اليسرى وتختلف كل الإختلاف عن الإبتسامات الصفراء أو إبتسامات الكاميرا التى بدأت أوزعها على حضور حفل الخطوبة الصاخب -نفسى أسأل سؤال محيرنى: ليه بيصدعونا بأغنية زكى يا زكى يازكى ومفيش حد خالص فى القاعة اسمه زكى؟؟ </span></div>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com11tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-8431999575190017012008-11-02T07:28:00.003+02:002008-11-02T07:58:40.780+02:00حلوى القش<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh3_LhdCj4ZWjGwsnGIU_e6VJJp6zqqM0ssEE1HbZ-JXQNRXBqzJwObHkcP_bngQFrT_KVF_3AX7xYtXPIPXL-HVg9gWwXFtY8f69XtLjSiszr-7GaupSwMpGtksP99gM6NHFkHPoqcWzqD/s1600-h/7alawa+sha3r.JPG"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5263928960020390722" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 240px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh3_LhdCj4ZWjGwsnGIU_e6VJJp6zqqM0ssEE1HbZ-JXQNRXBqzJwObHkcP_bngQFrT_KVF_3AX7xYtXPIPXL-HVg9gWwXFtY8f69XtLjSiszr-7GaupSwMpGtksP99gM6NHFkHPoqcWzqD/s320/7alawa+sha3r.JPG" border="0" /></a><br /><div><span style="font-size:130%;color:#993399;">ماهى إلا يوم من السكر.. وآخر من ملح الليمون.. وثالث غمرته الطحينة البيضاء.. ورابع تشبع برائحة الفانيليا.. وخامس كان لإختيار ماهى عليه من قوام يذوب فى الفم.. وسادس كان لتتزين بحبيبات الزبيب .... ويوم العطلة الأسبوعية ظهرت هكذا.. إنها حلوى القش كما أحب أن أطلق عليها أو الحلاوة الشعر كما يعرفها البعض.. إن نظرت إليها ستمعن هى أيضاً النظر فيك ولن تنطق بكلمة واحدة.. تذوقها لتدرك طعمها الحقيقى ولا تحكم أبداً بالمظاهر.. فهاهى أنواع الحلوى الطرية -المربات-تتمايل من أجل إغراءك وهاهى صنوف النواشف تقف بثبات وتتحدث بثقة مبالغ فيها... ولكن حين سألتنى صديقتى الطنطاوية عما أحب أجبت بلا تردد "حلاوة شعر".. فما أطيب الإعتدال وماأحلى الحلول الوسط </span> </div>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com6tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-84067547441665625742008-10-08T19:50:00.003+02:002008-10-08T20:46:19.303+02:00فى المنتزه بالليل<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj9vIb7owgmLeBEe2b5ctuTVgYR0199NN35UooBfDJdE2DPd1BnaHcfVir0tEpXVbdsnw4iWrjislaOWkAtdg70vZZMIZQcdAgaP2etVIT6Zbx5CAUBtiSomQBf0qw5srzqJstWe4u-XKEO/s1600-h/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%B2%D9%87.JPG"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5254855345420242290" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; CURSOR: hand; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj9vIb7owgmLeBEe2b5ctuTVgYR0199NN35UooBfDJdE2DPd1BnaHcfVir0tEpXVbdsnw4iWrjislaOWkAtdg70vZZMIZQcdAgaP2etVIT6Zbx5CAUBtiSomQBf0qw5srzqJstWe4u-XKEO/s320/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%B2%D9%87.JPG" border="0" /></a><br /><div><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">فى المنتزه بالليل كانت تجربة جديدة نوفى</span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">فى المنتزه بالليل اتعزمنا على سهرة وده قلما يحدث اليومين دول- هو ليه غالباً احنا اللى بنعزم؟</span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">فى المنتزه بالليل تركنا صخب الشوارع السكندرية فى ثانى أيام العيد لننعم بسويعات هادئة ومريحة للأعصاب</span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">فى المنتزه بالليل اكتشفت إن الكاميرا مش بالحساسية الكافية لإلتقاط صور للاندسكيب بعيد</span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">فى المنتزه بالليل a lazy ocean hugs the shore* بس مفيش حد يقول: تسمحيلى بالرقصة دى؟</span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">فى المنتزه بالليل مر على الكوبرى الشهير كذا عروسة وعريس بيتصوروا فيديو</span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">فى المنتزه بالليل انهمك شابان فى لعب الراكيت.. ومع الرمل الأبيض والنخيل والأضواء الكاشفة اترسمت خلفية لصورة بورتريه لو شفتها تقول أكيد قضينا العيد فى هاواى</span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">فى المنتزه بالليل القطط كتير ومعظمها مستأنس وبتشترك فى القعدة أو بتتجول هنا وهناك وعينيها بتنور فى الصور</span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">فى المنتزه بالليل كان الحذاء الجديد قد أرهق قدماى.. وتمنيت لو كنت بتلقائية ذلك الرجل الذى جلس على حافة مرسى اللانشات بعد أن خلع شبشبه وشمر بنطاله ونقع قدميه فى الماء المالح وقد شاركته طفلته الفعلة ذاتها</span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">فى المنتزه بالليل انبسطت ولو إنى حسيت بشوية وحدة على خوف</span></div><br /><div><span style="font-size:130%;color:#ff6666;">فى المنتزه بالليل اتمنيت أمنية -أمى دايماً تقول "مكان جديد! اتمنوا أمنية!"... بس هل ده يتعارض مع شعار أبى "ومانيل المطالب بالتمنى ولكن تؤخذ الدنيا غلابا" ؟ مش عارفه.. بس كل اللى أعرفه إن ربنا عالم بحالنا وعشان كده من وقت للتانى بيورينا مقتطفات م الجنة ع الأرض</span> </div><br /><div><span style="color:#33ccff;">* الوصف من أغنية دين مارتين الشهيرةSway </span></div>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com9tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-35988191456793359272008-09-30T15:00:00.000+02:002008-09-30T15:33:25.243+02:00اوعى تعيد الشريط...هات واحد جديد!<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEihz-N5HnFqOUqLmBrj6QGrGTtplK0_7UlNkhySFHrYqXhKwlEN0OH-83IK8AXAv618_JUooXN7RKsbg0JIHMKMKsF9XEqRZE6IIJNt8Iu6WCglVGy9fWQr3LfBegatHLhWPkRd0RcDth4R/s1600-h/8+years+old.JPG"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5251806373848340850" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; CURSOR: hand; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEihz-N5HnFqOUqLmBrj6QGrGTtplK0_7UlNkhySFHrYqXhKwlEN0OH-83IK8AXAv618_JUooXN7RKsbg0JIHMKMKsF9XEqRZE6IIJNt8Iu6WCglVGy9fWQr3LfBegatHLhWPkRd0RcDth4R/s320/8+years+old.JPG" border="0" /></a><br /><div><span style="font-size:130%;color:#333399;">إن عجزت عن استعادة عيد زمان بطزاجة كحكه وجدة عيدياته واكتشفت أنك لم تعد تتلون بألوانه المبهجة أو تأخذ نفس تقليمته المفرحة.. لا تيأس! فربما حان الوقت لتستغنى عن صورة العيد القديمة وتلتقط واحدة حديثة.. لا تتفحص الصورة التى حملت سنوات عمرك القليلة وتعتبرها هى الأجمل دوماً وأبداً.. فأنت قادر على خلق أجواء جديدة وخلفيات متطورة</span></div>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com6tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-7025057973628384462008-09-23T03:47:00.003+02:002008-09-23T05:11:30.152+02:00سرسب<span style="font-size:130%;color:#ff6666;">فجأة ودون مقدمات كافية تهيأ البنى آدم للفراق يقرر الشهر الكريم الإنفلات والإختفاء لعام جديد.. أتابع نسبة الهدوء النفسى وهى تتراقص مابين إرتفاع وإنخفاض على شاشة حياتى وأواصل الأيام القليلة الباقية بخلفية من بيانو خيرت الناعم وصوت حنان ماضى وكلمات سيد حجاب: سرسب فى ليل وحدتنا وسيب على جبيننا أثر خطوتك! وبعد شمس العصر ييجى الأصيل.. والليل طويل فين يانهار زهوتك؟؟ لا الحزن باقى ولا الشباب بيدوم وإزاى يا قلبى دنيتك غرتك؟؟ --- أسئلة تعجبية كثيرة تفضى بنا إلى الحقيقة المرة بالأوى التى نسلم بها فتجعلنا ندندن: دوووور يا زمن دور وخدنا فى دايرتك! يصف تليفونى المحمول حالتى فى أيام كتلك- عشرة عمر بقى- حين يقرر اليوم ألا يستجيب للشحن رغم أننى تركت الشاحن ليعمل قرابة الست ساعات.. أنزع السلك لأجد البطارية شبه فارغة.. وكذلك فإن شبكة موبينيل الجديدة- كان مالها بس اللى اتباعت لشون بونجو؟- قد منت على بنصف شرطة خارج المنزل وداخله وفى كل مكان ذهبت إليه.. أحاول الإتصال بأبى لأعرف آخر تطورات حالته فتتهادى الأسهم على الشاشة وتفيد بأنه جارى الإتصال لتحبطنى من جديد برسالة Error in Connection فلا أستسلم إلى أن أكلمه وأطمئن إلى حد ما.. أقرأ القرآن فتتألق معانى سورة الكهف بعد أن أدركت تفاصيل قصصها من برنامج عمرو خالد.. أليس جميلاً أن يعلمك أحد المعانى فى قالبٍ شيقٍ كهذا؟ أدعو الله بإنشراح الصدر وزيادة العلم فكل يوم محسوب بدقة ولا مجال للكسل.. فحتى وإن حزنت أو أصابتنى أشد نوبات الضيق قسوة "سيدور الزمن وسيأخذنا فى دائرته" كما قالها الشاعر حكمة فى غنوة تركتها تنساب فى جنبات المنزل قبيل الفجر.. فأصلى وأنام وأذهب لعملى وأعود لتطبيق الغسيل وتحمير القطائف وإعداد مشروب الزبادى وتسخين الأصناف المعدة مسبقاً.. ومابين حوض ومياه باردة وفرن بنار حامية وخلاط دائر وكلمات التهوين من أخى كانت عيناى تدور حائرة وقلقة وخائفة من دوران الزمن بسرعة لم تعد تسمح بإستيعاب مايجرى حولى </span>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-58963049673659675952008-09-16T05:25:00.002+02:002008-09-16T05:56:08.723+02:00عرض عام لفترة ليست بمحدودة<span style="font-size:130%;color:#cc6600;">لست من هواة العروض الخاصة المصرية فغالباً ماتعود بمنفعة كبيرة على البائع وضئيلة على المشترى.. وبعد قراءتك لتفاصيل العرض التى كتبت بالفنط العريض لابد أن ترى تلك النجمة اللعينة فى النهاية لتأخذك بدورها إلى الملحوظة السخيفة "هذا العرض لفترة محدودة" أو "هذا العرض سارٍحتى نفاذ الكمية".. فضلاً عن أنه قد يقتصر على فئة معينة دون غيرها وتكتشف أنك من الغير لتشعر بعدها بندم شديد لاهتمامك بمثل تلك العروض من البداية </span><br /><span style="font-size:130%;color:#cc6600;"></span><br /><span style="font-size:130%;color:#cc6600;">ولكن فى أثناء تجولى بالمتجر الكبير انجذبت لهذا العرض.. فهو عام.. ولفترة ليست بمحدودة.. شرطه الوحيد إخلاص النية.. هو عرض التوبة.. كنت قد قرأت السورة التى تحمل هذا الإسم فلم أستشعر معانيها سوى بعد مشاهدتى لحلقة من برنامج الأستاذ عمرو خالد.. ولأننى لست بقارئة جيدة -رغم اجتهادى فى ذلك- فقد شعرت أننى قد منحت هدية روحانية جميلة تعيننى على القراءة وتحمسنى وتشجعنى.. هى حلقة اليوم وكانت عن الصحابى الجليل كعب بن مالك وصراعه الداخلى مابين حبه لذاته وخدمته لمجتمعه.. تخلف عن غزوة تبوك بلا عذر.. وكان العقاب مريراً..... أود أن أحكى البقية ولكن لا أجيد دور الراوى ولذا أقترح أن تسمعونها على لسان ابنه عبد الله وقد نقلها الأستاذ عمرو خالد بأسلوب شيق للغاية .. إذا كنت ممن يتعلمون بالصوت والصورة فشاهد الحلقة وإن كنت من محبى القراءة فالنص مكتوب أيضاً</span><br /><div align="center"><a href="http://www.amrkhaled.net/">http://www.amrkhaled.net</a> </div>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-82066481250437304172008-09-14T00:18:00.003+02:002008-09-16T04:29:44.817+02:00عيدميلاد زبونة المتجر الكبير<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgvFbONXYF66LgJ8_K84Q75YP-7ufqEy0BMTL-Lu17tnOTJP6smOfezgOYsCCH5z-HIa6UKkKmTI9abqkMyuM8rgQeIRR5zv85bf0nVgKrrMRNqecGnt_Y1evrdVGG6-UvHTtD7Aq1KyuOM/s1600-h/Ramadan+1.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5245502740655782274" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; CURSOR: hand; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgvFbONXYF66LgJ8_K84Q75YP-7ufqEy0BMTL-Lu17tnOTJP6smOfezgOYsCCH5z-HIa6UKkKmTI9abqkMyuM8rgQeIRR5zv85bf0nVgKrrMRNqecGnt_Y1evrdVGG6-UvHTtD7Aq1KyuOM/s320/Ramadan+1.jpg" border="0" /></a><br /><div><span style="font-size:130%;color:#009900;">كنت إحدى مرتادى المتجر الكبير.. تجولت مع الباحثين عن أجود أنواع الياميش وأفضلها ثمناً.. اختلفت اختياراتنا.. وتنوعت اتجاهاتنا.. وقررت سريعاً التنازل عن بعض الأصناف التى يعدها البعض من الأساسيات.. فحقاً لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع.. فحينما ابتعدت تماماً عن مكونات الخشاف تكالب عليها آخرون.. وعندما فشلت فى العثور على بلح "دهب" المصرى اقترحت أمى تجربة تلك التمور الإماراتية الفاخرة.. ولما كنت من هواة حشو القطائف تأكدت من جودة الزبيب وسارعت بشراء العجين بينما اهتم أبى بالكنافة التى يحبذها.. وحينما صنعت مشروب الزبادى فى الخلاط كان أخى أول المشجعين وفى كل ليلة صارت عادته التأكد من أننى من صنعه وذلك ليضمن أنه "مظبوط" على حد قوله.. نأخذ فكرة عن معظم المسلسلات فنشاهد مشهداً هنا وحلقة هناك ولا نتابع أياً منها.. ولكن الذى جمعنا هذا العام هومحمود سعد فى فقرة "دقوا المزاهر" .. هى مجرد فقرة من برنامج "البيت بيتك" ولكن حملت معانٍ جميلة وأحسست فى كل حلقة بحب وإصرار وإجتماع على هدف واحد .. افتقد كل ذلك فى الفترة الأخيرة وربما عوضتنى المشاهدة عن نسبة ضئيلة للغاية.. وتقترب ذكرى ميلادى فلا أدرى إن كان عيداً حقاً أم أنها مجرد ذكرى عابرة لا تستحق الإحتفال.. إنه العام السادس والعشرون لى فى تلك الحياة ولازلت أفكر فى اختياراتى ومايترتب عنها من قرارات.. أعلم أن بعضها لم يكن صائباً.. وأشعر وكأننى ركبت المترو الخطأ ومع ذلك لم أتخذ قرار النزول وتغيير الإتجاه بعد.. أتأمل من حولى فى بلاهة وأحاول جاهدة التفكير دون تأثير من شياطين اليأس والإحباط.. فشهر رمضان الكريم هو فرصتى.. أدعو ربى ليهدينى لطريق يرضاه.. وأتضرع إليه أن يهبنى القدرة على الإختيار لأتوجه بعدها إلى الميزان-كما أعلنت لوحة المتجر الإرشادية- وأنا راضية وقانعة بما اشتريته </span></div>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-86271946103224435162008-08-18T12:05:00.002+03:002008-09-04T15:10:51.324+02:00هواء نقى<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhUfCp3hqwPdhL8ecb38lJy1Crz0-e7X12-3jfP0-abKG0GDjajYhQmLxZkvkACuWkexWZZcxSKeAfRV-o_17_bIU4BZ_4qUixQMg0s8npGop41AmNkBinKGHv4V_Rp-O_2I3f7AjHdyumR/s1600-h/%D8%AA%D9%84%D9%88%D9%8A%D9%86+%D9%81%D9%88%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%B3+%D8%B1%D9%85%D8%B6%D8%A7%D9%86.JPG"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5235780460648517250" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; CURSOR: hand; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhUfCp3hqwPdhL8ecb38lJy1Crz0-e7X12-3jfP0-abKG0GDjajYhQmLxZkvkACuWkexWZZcxSKeAfRV-o_17_bIU4BZ_4qUixQMg0s8npGop41AmNkBinKGHv4V_Rp-O_2I3f7AjHdyumR/s320/%D8%AA%D9%84%D9%88%D9%8A%D9%86+%D9%81%D9%88%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%B3+%D8%B1%D9%85%D8%B6%D8%A7%D9%86.JPG" border="0" /></a><br /><div><span style="font-size:130%;color:#336666;">جلس الكبار فى الشرفة أملاً فى نسمة صيفية تلطف من حدة الحوار وتخفف من تركيز دخان السجائر ولعلها تعمل أيضاً على تهدئة العلاقات المتوترة.. وذلك بينما كان من الطبيعى أن أخرج ما بجعبتى لأمتع الصغار.. وحتى الآن لا أدرى سبب إلقاء الكبار بتلك المهمة على عاتقى.. توجهت نحو الغرفة دون أى تخطيط لما سأفعله معهم..لابد أن مفردات غرفتى قد كبرت ولم تعد تجدى.. لم أفكر كثيراً وتركت الأشياء -كما يصفها أحد الكبار- تذكرنى بنفسها.. ففتحت المكتبة واستقبلتنى علبة الكوتشينه الجديدة وكان أحد الكبار قد كسبها مع علبة لسكر الريجيم ومرضى السكر..أسلمها لأحد الصغار على وعد منه بأن يعلمنى كيف يلعبون الكِنت ووعد منى بأن أعلمه الشايب.. ووجدت أيضاً مفكرة بحجم إحدى الصغار فأيقنت أنها أولى بها منى فقد كبرت عليها كما أن المدونة الإلكترونية قد أشبعت كل رغباتى فى الكتابة وحجم صفحاتها يتناسب معى الآن.. ولا أنسى إرفاق قلم بالمفكرة فما أكثر الأقلام فى مقلمتى ولكن مؤكد أن أصابع تلك الصغيرة الرقيقة لم تمل الأقلام بعد.. وفتحت بعدها جارور الأقلام الملونة وسألت على استحياء "لسه بتحبوا التلوين؟" ..وعندما تلقيت الردود المفعمة بالحماس أخرجت بعدها علبة الأقلام الفلوماستر ذات السن الرفيع وكذا الغليظ.. وبناءاً على رغبة مختلطة بالأسى أستبعدت الألوان الخشبية الباهتة التى أشتركت معهم فى كرهها.. ومنعاً للإحراج وهروباً من تلبية رغبات الصغار العجيبة فى رسم ما سيقومون بتلوينه أستعين بكتاب "كان زمان"...الفنان حلمى التونى يخرجنا من مأزق كهذا بعد أن قام بتجميع عدد لا بأس به من المناظر المصرية الصميمة التى اعتاد عليها الكبار وذلك فى صفحات كبيرة تسع أيدى الصغار والكبار أيضاً لتلوينها .. وقبل التلوين وجب التعريف ولو بنبذة مختصرة عن كل لوحة.. فهاهى صينية القلل وهى من الفخار وكانت تستخدم قديماً قبل زجاجات المياة المثلجة.. ولازالت تستخدم الآن فى الريف.. وهاهى عربة البطاطا.. وعندها ندخل فى معضلة لغوية فالبطاطا عند عمرو-النصف لبنانى- هى البطاطس باللهجة المصرية.. ولكن سرعان ماتساعدنى منى -وهى الأخت الأكبر والأكثر مصرية وذلك لعشقها لأبيها- فى الشرح وتوضيح الفرق.. وأنتقل إلى بائع العرقسوس وبائع السميط وغزل البنات وأبراج الحمام وعربة الكشرى وعربة الترمس وعربة الفول وعروسة المولد والحصان الحلاوة والأراجوز اللوز.. وبينما أشرح بصوت عالٍ أتعجب لحال المصريين فمعظم المناظر تعلقت بالمأكولات والمشروبات.. وأمر بصندوق الدنيا لأعلق بأنه كان متعة أطفال مصر وخاصة فى الأحياء الشعبية وذلك قبل ظهور التلفزيون والدِش والكمبيوتر.. وكان الصغار ينكبون على الفتحات الدائرية لمشاهدة بعض الصور التى يتحكم فى حركتها ذلك الرجل الذى يعلق عليها كما أعلق أنا الآن.. وتسأل الصغيرة "طب الصور دى بتتغير؟ أصل كده لو شافوها كلها مش هيروحوا يشوفوها تانى!".. وللأمانة العلمية أطلب منها أن تسأل أحد الكبار فأنا لم أعاصر هذا الإختراع .. وسرحت قليلاً وتذكرت كيف أن برنامج الباوربوينت المايكروسوفتى ماهو إلا فكرة مطورة من صندوق الدنيا.. تتعاقب الشرائح واحدة تلو الأخرى بحركات وتعليقات نعمل على تحضيرها مسبقاً ولابد أن يستعد صاحب العرض التقديمى لأسئلة كتلك.. ولكننى لم أكن مستعدة ..لقد اكتفيت بأن أستنطق الصفحة لتحكى لى قصتها وأنا بدورى ألخصها للصغار.. ومررنا بالقرداتى والمصوراتى وسنان السكاكين وتوقفنا قليلاً عند فرقة حسب الله التى تعرفت عليها منى وذلك لأنها رأتها فى فيلم لعبدالحليم حافظ وأخذت تذكرنى بتفاصيل الفيلم لنتوصل إلى اسمه ولكن لم تسعفنى ذاكرتى.. وأنتقلنا بعدها للمسحراتى واتسعت عيناى دهشة حينما أخبرنى عمرو بأنه يعرفه.. ولكن مرت ثوانٍ علمت بعدها أنه يقصد الساحر فانخرطت فى شرح الفرق.. ووصلنا بعدها للوحة فوانيس رمضان ولأن رمضان على الأبواب قررنا تلوين هذه اللوحة تحديداً.. وكانت الفوانيس ثلاثة بعددنا.. وبدأنا التلوين على خلفية من برنامج "دارك" بدلتها لتصبح فيلماً أبيض وأسود.. وعندها تصيح منى "هو الفيلم اللى كنا عم نحكى عنه.. سبحان الله!" ويتضح من الفاصل أنه فيلم "شارع الحب"..وانتهينا من فقرة التلوين لنبدأ فقرة الكوتشينة .. نلعب الكِنت لأكسب أكثر من مرة وأنا مجرد مبتدئة فأعى أن سعيد الحظ فى اللعب هو تعيس الحظ فى الحب كما تقول أمى دائماً.. ويتعلما الشايب فى ثلاثة أدوار كان لها نفس السيناريو: يبدأ الشايب رحلته من عندى لينتهى عند الصغيرة منى بينما يرقص عمرو ويقوم ببعض الحركات البهلوانية حين ينجو من وقوعه بين يديه.. نحتفل مع الكبار بعدها بقرمشة بعض شرائح الخيار والجزر والتقاط الصور فى محاولة قد تبدو فاشلة لتجميد لحظات حلوة.. كنت فقط أطمع فى تعبئة الهواء الذى صدر عن مروحة المصانع الحربية الأنتيكه وكان نقياً.. كما وددت أن أبقى على ذكرى تلويننا لفانوس رمضان هذا العام الذى بدى لى على الورق حقيقياً.. وهل حقاً سعيد الحظ فى اللعب هو تعيس الحظ فى الحب؟ أشك! فبم أفسر عدم صبر الصغير لأن أنخفض بقامتى ليقبلنى قبل الرحيل واكتفاءه بمنحى حضناً دافئاً وتقبيلى من خصرى! لم أتعلم يومها لعب الكِنت فحسب.. فلقد تعلمت كيف يكون الحب تلقائياً</span></div><div><span style="font-size:130%;color:#336666;"></span></div>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com15tag:blogger.com,1999:blog-8648085044155263507.post-8351927496613810502008-08-04T23:09:00.004+03:002008-08-04T23:29:40.641+03:00كفاكم الله شر أعياد الميلاد<span style="font-size:130%;color:#cc0000;">أنا: الله! كارتون </span><br /><span style="font-size:130%;color:#cc0000;">أخويا: ده قديم أوى يابنتى! هيجيلنا تخلف</span><br /><span style="font-size:130%;color:#cc0000;">أنا: تخلف بتخلف</span><br /><span style="font-size:130%;color:#cc0000;">وبعد جولة طويلة مابين الفضائيات اخترت قناة "ديزنى" والتى قدمت فترة لكلاسيكيات الكارتون كان من ضمنها هذا الفيلم</span><br /><span style="font-size:130%;color:#cc0000;"></span><br /><center><object height="344" width="425"><param name="movie" value="http://www.youtube.com/v/mmEqD_mXTHk&hl=en&fs=1"><param name="allowFullScreen" value="true"><embed src="http://www.youtube.com/v/mmEqD_mXTHk&hl=en&fs=1" type="application/x-shockwave-flash" allowfullscreen="true" width="425" height="344"></embed></object></center><br /><span style="font-size:130%;color:#cc0000;">وينتهى الفيلم وأنظر لأخى وقد خرج هو الآخر بالعظة والعبرة.. فأسأله فى دهشة: هى ليه الناس بقت شبه معازيم عيدميلاد بلوتو؟؟ </span>هبة المنصورةhttp://www.blogger.com/profile/12687941633454728073noreply@blogger.com10