28‏/04‏/2009

وششششششششش


وبعد ليلة صاخبة وصفوها بحفل خطوبة لم يتبقى في خيالي سوى صورة القاهرة المتلألأة من الطابق التاسع عشر.. وطعم الملبس والمكسرات الطازجة والخضروات المشوية المتبلة بإتقان.. وكاريكاتيرعمرو سليم (الموضح أعلاه).. وصوت ملائكي انساب في جنبات نادي العاصمة فجعلني أترك البوفيه لأسأل الدي دجي عن صاحبته فيخبرني بأنها حنين... طبعاً لا أنكر أن لمة عائلتنا في مكان واحد لنحتفل بابنة خالتي الفاتنة كانت رائعة.. ولكن مافائدة اللمة بمصاحبة إرهاق السفر ورتم الديسكو وذلك الخبط والرقع الذي أجبرنا جميعاً على الإكتفاء بالإبتسامات والصور الصامتة ووشششششششششش نهاية الإرسال-أقصد نهاية الحفل؟!

هناك تعليقان (2):

عصفور طل من الشباك يقول...

عقبالك

ونورت القاهرة مع إني ما لحقتش أشوفك

هبة المنصورة يقول...

عقبالك إنتي كمان ياروبي بس يكون حد يستاهلك.. ولو سمحتي تعملي حاجه هاديه كده أحسن أنا باصدع بسرعة.. لو مثلاً تعزمينا على حفلة لعمر خيرت ف الأوبرا أو بس تفرجينا ع المقطم مش هاقول لأ :)